الصفحه ٩٤ : للكتاب أو السّنّة أمر ووثاقة الرّاوي أمر آخر.
وينبغي التنبيه
على أمرين :
الأوّل
: قال المامقاني
الصفحه ٩٨ : منهم
في كتب الصّدوق ، ونذكره هنا (الطّبعة الخامسة) من هذا الكتاب حسب ما ذكروه وكتبوه
لي مختصرا.
تفحّص
الصفحه ١٠٦ : الشّيخ
كثيرا ما يقدح في الكتابين في رجال السند الّذين وقعوا بعد صاحب الكتاب ، ولم يقدح
أبدا في رجال طريقه
الصفحه ١٣٦ : جوابات أهل الموصل في العدد والرّؤية : ... وهي مثبتة في كتاب
الصيام في أبواب النّوادر والنّوادر هي الّتي
الصفحه ١٥٥ : أبو بصير الأصغر ، لم يوثّقه الشّيخ
والنجّاشي في كتبهما الثّلاثة.
وأمّا الكشّي ،
ففي كتابه الواصل
الصفحه ١٩٧ : المجمع عليها ، أو في كتاب أحد من الثقات لاطلاق ما دلّ على
حجية قول الثقات ، حتّى وإن نقلوا عن ضعيف أو
الصفحه ٢٠٥ : ، لكنّه مع فرض صحّته مخالف لو عدّه أيضا ، والناظر في كتابه يحسب أنّ
__________________
(١) الرقم
الصفحه ٢١٢ : .
__________________
(١) كلام النجّاشي في
أوّل الجزء الثّاني صريح في أنّ اسم كتابه فهرست أسماء مصنّفي الشّيعة.
قيل : إنّ
الصفحه ٢٢١ :
في آخرها من عدّ
الثقات والحسان إلى أكثر من ألف ومأتين وثمانين رجلا.
وأمّا كتاب معجم
رجال الحديث
الصفحه ٢٢٩ : مراسيل
أصحاب الإجماع المذكورين في كتاب رجال الكشّي ، كما عن المشهور ، وحيث إنّا ذكرنا
هذا الموضوع في
الصفحه ٢٣٩ : الرّواية غالبا ؛ إذ ليس
بأيدينا الكتب الاستدلاليّة للقدماء ، حتّى أنّه لم يصل إلينا كتاب ابن أبي عقيل
وكتاب
الصفحه ٢٤٣ : كتابه (١) : والمفهوم منه أي :
من ابن داود أحد
أرباب الكتب الرجاليّة رحمهالله ـ أنّه يعمل بخبر
رواته
الصفحه ٢٤٥ : أين قلت هذا؟
فإذا أحالهم على
كتاب معروف ، وأصل مشهور ، وكان راويه ثقة لا ينكر حديثه ، سكتوا وسلموا
الصفحه ٢٥٣ :
وثانيا
: ما رواه الشّيخ
نفسه في كتاب الغيبة ، عن أحمد بن عيسى ، عن سعد بن سعد ، عن أحمد بن عمر قال
الصفحه ٢٥٤ : الخيانة في كتاب غيبته كما رأيت وليست
الخيانة المذكورة في خصوص أكل الأموال ، حتّى لا تنافي الوثاقة في نقل