الصفحه ٢٤٥ :
: قوله ويكون سديدا
في نقله ، وقوله : وكان روايه ثقة ، نصّ على خلاف ما ذكره هذا الفاضل ، عصمنا الله
من
الصفحه ٧٤ :
والثّاني
: إنّه نقل
الرّوايات المرفوعة. فذكر في كتابه ما لم يعلم وثاقة رواته.
فمثلا : قال في
ذيل
الصفحه ٢٥٩ : النرسي ، عن علي بن مزيد
صاحب السابري ، قال : دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام ....
والثّاني في
كتاب
الصفحه ١٣٤ :
المتعمّق يتوجّه أنّ في بعض الأسانيد نقصا وزيادة ، يختلف بهما اعتبار الرّواية
فيصبّح الصّحيحة ضعيفة
الصفحه ٢٦٠ : الحلّي قدّس سره في آخر كتابه السرائر من كتب المشيخة
المصنّفين والرواة المحصلين ، روايات كثيرة (١) ، وإليك
الصفحه ٢٥٧ :
قولهم في كثير من التراجم له كتاب معتمد وكتب معتمدة ، كالحسين بن سعيد وأضرابه ،
مع أنّ أكثر المعتمدين
الصفحه ٣٥٩ :
في فهرسته (٢) إلى صفوان صحيح مطلقا. وقال : فيها بعد اسم فضّالة بن أيوب
: له كتاب أخبرنا به جماعة ، عن
الصفحه ٤٢١ : القرائن ، كما أشرنا
إليه وللابتداء به في أوّل الكتاب (١).
وقال قبل ذلك :
وأصل من
الصفحه ٢٥١ :
ولعلّ الشّيخ فهم
وثاقته من كتابه فإنّه يقول في فهرسته بعد توثيقه : له كتاب كبير جيّد معتمد.
قال
الصفحه ٧٥ : التّفسير سيأتي فيما بعد في البحث الثّاني والخمسين إن
شاء الله تعالى. وستعرف أنّ الحقّ عدم الاعتماد على
الصفحه ٢٥٦ : .
والّذي يظهر من
كثير من عبائرهم ، كقولهم في إبراهيم بن مسلم : ذكره شيوخنا في أصحاب الاصول وفي
كتاب أحمد بن
الصفحه ٢١٠ : من استعلام حاله.
والخلاصة :
إنّ رجال الشّيخ
في حدّ نفسه ولغايته كتاب مفيد شكر الله مساعيه ، غير
الصفحه ٢٠١ : ، وصحب العياشي وأخذ عنه وتخرج
عليه ، وفي داره الّتي كانت مرتعا للشيعة وأهل العلم. له كتاب الرجال كثير
الصفحه ١٢٢ : بالاعتماد والقرب من السداد دون
الصّحّة ، فافهم.
وقال : حفص بن
غياث القاضي عامي (إمامي) المذهب له كتاب
الصفحه ٣٣ : فيها بحثا مستوعبا وكتابا مستأنفا. وقد طبع هذا الكتاب ـ بحمد الله ـ مع
كتاب بحوثنا هذا ، في الطّبعة