الصفحه ٣١٨ : ، وأنا
أذكر منها ما يحضرني في الوقت من أسماء كتبه ، ـ ثمّ ذكر أكثر من أربعين كتاب له ـ
ثمّ قال وغير ذلك
الصفحه ١٨ : : «إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ...» (١).
وقال صلىاللهعليهوآله : «مثل أهل بيتي في هذه
الصفحه ٢١٦ :
يختصّ بخصوص كتاب النجّاشي ، وحلّ المطلب أنّ غرض الشّيخ والنجّاشي في فهرستيهما
هو ذكر من كان له مصنّف أو
الصفحه ٤٣٠ :
له كتاب الرجال
كثير العلم ، وفيه أغلاط كثيرة ، أخبرنا أحمد بن علي بن نوح وغيره عن جعفر بن محمّد
الصفحه ١٢٠ : الفقيه ، يظهر ضعفه ممّا تقدّم ، وهو أنّ
النجّاشي ذكر في ترجمة جميل : له كتاب رواه عنه جماعات من الناس
الصفحه ١٠٥ : على ما أفاده صاحب التكملة في ترجمة أحمد بن محمّد بن
الحسن بن الوليد إنّ الأوّل (الثّاني ظ) من ليس له
الصفحه ٣١٤ :
المتلقّي.
٥. الحسن بن ثوير
، له كتاب ، أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن أبي الوليد ، ورواه لنا عدّة من أصحابنا
الصفحه ٤٢٤ : ، فقد وثقّه الشّيخ والنجّاشي ، وأمّا الكتاب فقد
نقله النجّاشي عنه بسند واحد.
ونقله الشّيخ في
فهرسته
الصفحه ٢٦٦ : وثاقته ، والمتحصّل من جميع ما مرّ جهالة سند كتاب الجعفريّات والاشعثيات وعدم
اعتبار رواياته شرعا ، والله
الصفحه ١١٩ :
الفقيه : وجميع ما
فيه مستخرج من كتب مشهورة عليها المعول وإليها المرجع. مثل : كتاب حريز بن عبد
الله
الصفحه ١٢٦ :
ولكن قال في موضع
آخر : ورواياته عنه : (أبي عبد الله عليهالسلام) تبلغ مائة وتسعين موردا ، أقول
الصفحه ٣٦٨ : ، وقد مرّ قول العسكري
عليهالسلام في حقّه بعد رؤية كتابه : «أعطاه الله بكل حرف نورا يوم
القيامة».
قال
الصفحه ٣٧٢ : المتروك في آخر الكتابين ، فوضع له مشيخته المعروفة ، وهي
فيهما واحدة ، وقد ذكر فيها جملة من الطرق إلى أصحاب
الصفحه ٢٩١ : الكتابين ، فوضع له مشيخته المعروفة ، وهي فيهما واحدة غير مختلفة
، وقد ذكر فيها جملة من الطّرق إلى أصحاب
الصفحه ٢٢٩ : مراسيل
أصحاب الإجماع المذكورين في كتاب رجال الكشّي ، كما عن المشهور ، وحيث إنّا ذكرنا
هذا الموضوع في