الصفحه ٩٠ : هؤلآء
وشدّة احتياطهم في أمر الدّين فيكون الإخبار حدسيّا ، أو الوقوف على كمية منها ثمّ
الحدس في الباقي
الصفحه ١٢١ :
البحث العشرون
في بيان بعض المسائل النافعة
١. روي الصدوق
بأسناده عن عبد الله بن المغيرة وصفوان
الصفحه ٢٣٢ : ادّعائه في حقّ ابن أبي عمير وصفوان والبزنطي بأنّهم لا يروون
ولا يرسلون إلّا عن ثقة؟
أمّا الأوّل ، فقد
الصفحه ٢٣٧ : على حجيّتها في كلامه وفي كلام غيره نخضع له ، وله تفصيل آخر
يأتي في آخر هذا البحث.
القول
الثامن : ما
الصفحه ٣٢٢ : البحث عن اتّحاد طرق المشيخة مع طرق الفهرست ، وسوف ننظره في البحث
الآتي في تخريج مشيخة التهذيب ، والله
الصفحه ٦٨ :
لا يقال : إنّ
الإنسان لا يشكّ في حال مشائخه إذا إمّا يعلم صدقهم ، وأمّا يعلم كذبهم ، وإذا فرض
عدم
الصفحه ١١٣ : ، وقد ضعفّه بعض الرجاليّين فأيّهما يقدّم في
حقّه؟
يقول سيّدنا
الأستاذ الخوئي رحمهالله
الصفحه ٣٣٦ :
وقال في الفهرست (١) : حميد بن زياد ... ثقة كثير التصانيف ... أخبرنا برواياته
كلّها وكتبه ... (ذكر
الصفحه ١٦٧ : المذكورة.
قلت
: أوّلا : إنّ هذا
يجري في الرّواية الرابعة ، حيث إنّ وثاقة الوليد بن صبيح لم تثبت إلّا بقول
الصفحه ١٨٣ :
وكقول الشّيخ في
فهرسته : أحمد بن محمّد ، كان ثقة في نفسه ، غير أنّه أكثر من الرّواية عن الضعفا
الصفحه ١٠٢ : الحسن
القطان ٦ مرّة من مجموع ١٧٢ موردا.
٢٥. علي بن عبد
الله الورّاق ٣٢ موردا من مجموع ٨٨ موردا.
٢٦
الصفحه ١٤٧ :
عليه بعد الطبعة
الثالثة لكتابي هذا ، لسّيدنا الجليل والعالم الكبير مرجع الشّيعة في عصره السّيد
الصفحه ٣٧١ :
وللمقام تتمة تأتي
ذيل عنوان : (كلمة أخيرة لإظهار حقيقة) عن قريب.
هذا مختصر القول
في شرح مشيخة
الصفحه ٤٦ :
وأمّا القول
الأخير ففيه : أنّ الرجوع إلى أهل الخبرة إنّما هو في أمور نظريّة موقوفة على نوع
تمارس
الصفحه ٢٩٧ : الثقات. (١)
٦. أكثر أحاديثنا
كان موجودا في كتب الجماعة الّذين أجمعوا على تصحيح ما يصحّ عنهم وتصديقهم