الصفحه ٢٩٠ : المذكورين في هذا المقام ، والله المللهم
للصواب.
الثالث
والرابع : الاستبصار وتهذيب
الأحكام لشيخ الطائفة
الصفحه ٣٤٥ :
شاذان ، في كثير
من الموارد بكلمة : جميعا ، وهو صريح في أنّ من يروي عن ابن أبي عمير في ذلك السند
الصفحه ١٣٧ : بالأحاديث المرويّة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ومن بعده من الأئمّة المعصومين عليهمالسلام ، واشغلوا برهة
الصفحه ٣٩٥ : ، وشيخ وسط ، شيخ حسن الحديث صدوق إن شاء الله ، وصويلح ، ونحو ذلك.
العبارات في
الجرح : دجّال كذّاب أو
الصفحه ٢٢٨ :
لعلمائنا الأعلام
أقوالا وتفاصيل في المقام لا بدّ من التّعرض لها ومعرفة قويّها من ضعيفها ، فنقول
الصفحه ٧٩ : المبايعين ، فلا بدّ من إحراز إيمان من يراد
تعديله بهذه الآية أوّلا ، فإنّ الله أخبر في قرآنه بوجود المنافقين
الصفحه ٣٥٣ :
٨. وقال بعد ذلك :
وبهذا الأسناد عن
علي بن الحسن ، عن محمّد بن عبد الله بن زرارة ...
٩. ص : ١٥٥
الصفحه ٣٦٥ : الموسوي ، عن عبيد الله (١) بن أحمد بن نهيك ، عن ابن أبي عمير.
وقال في الفهرست :
١. أخبرنا بجميع
كتبه
الصفحه ١٤٦ : والعشرون : طبقة الشّيخ بهاء الدين والمولى عبد الله التستري وصاحبي
المدارك والمعالم والميرزا محمّد
الصفحه ٣٤ : دليلا على المدح أو الوثوق؟
وأمّا كون الشّخص
مقبول الرّواية فلا يدلّ على حسنه ، فإنّ قبول رواية له في
الصفحه ٤٨ : الإمام.
__________________
(١) وجه التأمّل عدم
البعد في انعقاد الحقيقة الشّرعيّة له أو المتشرعيّة
الصفحه ١٨٢ : الشّهيد الثّاني وغيره ، والله أعلم.
ولا بدّ من إثبات
هذا المعنى من لفظ الثّقة في كلام الشّيخ والنجّاشي
الصفحه ٢٤٩ : .
والمتأمّل في
صدر كلام الشّيخ وذيله ـ بطوله ـ يظنّ أنّ هذا الإطلاق غير مراد له ، بل مراده
حجيّة روايات
الصفحه ١٨٥ :
العلم ؛ لأنّ
أرباب الكتب الرجاليّه المتداولة قلّ ما يتعرّضون فيها له.
يقال : إنّه لا
أقلّ من
الصفحه ٢٦٥ :
بن عبد الله بن أحمد بن سهل الديباجي ، يقول النجّاشي في حقّه :
لا بأس به كان
يخفى أمره