الصفحه ٢٩٣ : والأربعين إن شاء الله ، كما سنذكر في بيان
طرق مشيخة التهذيب ما له نفع في المقام.
وهنا
أمر آخر : وهو أنّه
الصفحه ٥٣ :
وقيل : إنّ
النجّاشي يعتمد في توثيق شخص أو تضعيفه على مشايخه ، كما يظهر من كتابه في خلال
تراجمه
الصفحه ٤١٤ : الإسناد في البحث التالي
إن شاء الله تعالى.
وسمعت من بعض
المعاصرين من تلامذة السّيد البروجردي رحمهالله
الصفحه ٢٨٢ : : قد اختلف كلام
هذين الشّيخين في بيان الكتب الّتي يشتمل كتاب الكافي ، في عددها وترتيبها. وكلامه
هما
الصفحه ٣٤٨ : كلّ نسختي من الكشّي مشتملة على تلك الكلمة. (١)
وأمّا حمدويه ،
فهو اسم لرجلين ظاهرا في هذه الطبقة
الصفحه ٤٠٥ : وقع : ما رواه عن رجل أو بعض أصحابنا ... أو يقول في حديث أو
كتاب ولم أروه ، أو عن محمّد بن عيسى باسناد
الصفحه ٢٣٣ : ، بل في حال التعارض وباب التعارض ،
له حكم خاص؟
__________________
(١) التهذيب : ٨ /
٣٦٠ ، ح ١٦٤
الصفحه ١٦٣ :
وقد ذكر الشّيخ في
كتاب الرجال : أنّ أبا بصير يوسف بن الحارث من أصحاب أبي جعفر الباقر عليهالسلام
الصفحه ٣٢٣ : مستعينا بالله تعالى.
قال الشّيخ المشار
إليه بعد جملة من كلامه في خاتمة التهذيب : والآن فحيث وفّقنا الله
الصفحه ٢٣٨ : السماويّة من أنّه إذا قيل في الحديث رجل
عن أبي عبد الله عليهالسلام فهو ، أمّا محمّد بن حمزة التميمي الفاضل
الصفحه ١٤٥ :
وأمّا الرّواية عن
صاحب الدار عجّل الله تعالى فرجه الشريف في الغيبة الصغرى فلم يتشرّف بها من غير
الصفحه ٣٠٧ : . ذكره في المعجم نقلا عن الحرّ العاملي بعنوان : محمّد بن أحمد بن العبّاس
: الشّيخ الجليل ... فقيه عالم
الصفحه ٢٠٣ : ابن طاووس تلف في جملة من المواضع ، بحيث
صار نسخ الكتاب بكماله متعذّرا ، فتصدّي صاحب المعالم لجمع ما
الصفحه ٢٩٤ : ، فإثبات تمام ما في الكتاب محتاج إلى النقل المسند ؛
ولأجله ذكر طرقه في المشيخة.
وبعد ذلك وقفت على
كلام
الصفحه ٧٦ : لعدم إحراز روايته عنه في كتابه.
أقول
: وهو لما يأتي
وجهه في شرح مشيخة التّهذيب.
وقال في قاموس