الصفحه ٤٣٥ : وتوثيقه : له كتب. منها : كتاب الأمالي وشرح النهاية
وغير ذلك. (١)
قيل : إنّ مجالس
الشّيخ المشتهر بالأمالي
الصفحه ٢٧٣ :
(وقد يسّر الله
وله الحمد تأليف ما سألت وأرجو أن يكون بحيث توخيت) ، فقد أخبر الكليني نفسه بصحّة
الصفحه ٤٠٧ :
الصدوق رحمهالله
في محكي العيون : ٢ ، الباب الثّلاثين الحديث : ٤٥ ، حول رواية في سندها محمّد بن
عبد الله
الصفحه ٢١٢ : .
__________________
(١) كلام النجّاشي في
أوّل الجزء الثّاني صريح في أنّ اسم كتابه فهرست أسماء مصنّفي الشّيعة.
قيل : إنّ
الصفحه ٢٥٥ : ، والحال أنّه لا يدلّ على مراد الشّيخ.
وثانيا
: إنّ الشّيخ نفسه
لم يلتزم بهذا الكلام في كتابي الإخبار
الصفحه ٤٤٣ :
البحث الرابع والخمسون
في من وثّق أو ضعّف بعنوانه في هذا الكتاب
غرض الكتاب بيان
القواعد الكليّة
الصفحه ٥٥ : . السّيد باقر الصدر رحمهالله
حشره الله مع أجداده ، [استشهد اليه بعد الطبعة الأولى من هذا الكتاب] ـ.
فإنّ
الصفحه ٢٢١ :
في آخرها من عدّ
الثقات والحسان إلى أكثر من ألف ومأتين وثمانين رجلا.
وأمّا كتاب معجم
رجال الحديث
الصفحه ٣٣٣ :
، وله كتاب النوادر ، كتاب كثير الفائدة ، أخبرنا بسائر رواياته الحسين بن عبيد
الله عن أحمد بن محمّد بن
الصفحه ٧١ : زمان الكليني واطمئنانه بسلامة تلك الكتب عن التحريف ، فكذا نقول في كتاب
رجال ابن عقدة حرفا بحرف. والله
الصفحه ٢١٨ : انتشار علومهم ، وكتاب الكشّي ليس أوّل كتاب
صنّف فيه ، كما يدعيه بعض المعاندين ، بل هو أوّل كتاب مهم يوجد
الصفحه ٢٧٧ :
ويؤيده ما ذكره
المصنّف ـ أي : الكليني ـ في كتاب الجهاد من هذا الكتاب في باب من يجب معه الجهاد
الصفحه ٣١١ : النفس أو
اشترائها بالمال ، وهي أكثر من ألفي كتاب ، وربّما يكون للشيخ طرق أو طريقان إلى
كتاب أو كتب ، فهل
الصفحه ٣٨ : والاعتماد عليها إلى غير صدق الرّاوي ، فهو داخل في الشقّ الأوّل.
والسّؤال الأخير :
إنّ الإعتماد على كتاب
الصفحه ٤١٦ : الوسع في هذه
البلدة (٣) الّتي لا تستأنس بالعلم والكتاب ، وبالله التوفيق.
المصادر الّتي
نقلنا منها