الصفحه ٣٦٤ :
فإنّ هذا مع بعده
في نفسه مخالف لظاهر كلام الشّيخ ، حيث يقول في بيان كتب ابن عقدة : كتاب السنن
الصفحه ٣٣١ : كتاب الشّرائع في ، تحريم لحم البعير ، وقال لا أروي ؛
لأنّه محال.
وهذا الطريق
الثالث أيضا صحيح
الصفحه ٤٠٢ : ، ولكن لم يسمع منه الواجد ، ولا له
منه إجازة ، فله أن يقول وجدت أو قرأت بخطّ فلان أو في كتاب فلان بخطه
الصفحه ١٣٦ :
معجم رجال الحديث
وجامع الأحاديث وغيره ، والله الهادي إلى الصواب.
١٤. قال الشّيخ
المفيد في رسالة
الصفحه ٤٠١ : بن عبد الله بن
عمران.
خامسها
: الكتابة ، وهي أن
يكتب الشّيخ حديثا ، أو أحاديث للغير.
سادسها
الصفحه ٣٠١ : الشّيخ في
آخر التهذيب ـ أوائل المشيخة ـ : والآن ، فحيث وفّقنا الله تعالى للفراغ من هذا
الكتاب ، فنحن نذكر
الصفحه ٣٥٧ : متعذرة. (١)
قال قدّس سره :
وما ذكرته في هذا الكتاب عن الحسين بن سعيد ، فقد أخبرني به الشّيخ أبو عبد
الصفحه ٦٥ : . استنبط منها
السّيد بحر العلوم في رجاله (١) ، والمحدّث النوري في مستدركه (٢) ، أنّ مشائخ النجّاشي في كتابه
الصفحه ٣٩٤ : من حفظه ، حافظا لكتابه إن
حدّث من كتابه ... ومن كثر غلطه من المحدّثين ، ولم يكن له أصل كتاب صحيح لم
الصفحه ١٥٥ : أبو بصير الأصغر ، لم يوثّقه الشّيخ
والنجّاشي في كتبهما الثّلاثة.
وأمّا الكشّي ،
ففي كتابه الواصل
الصفحه ٢٣٩ : ء الله
في بحث مستأنف.
القول
الثالث عشر : حجّيّة المرسلات
الّتي عمل بها المشهور ، أي : استندوا إليها في
الصفحه ٢٠٥ : ، لكنّه مع فرض صحّته مخالف لو عدّه أيضا ، والناظر في كتابه يحسب أنّ
__________________
(١) الرقم
الصفحه ٩٤ : . (٥)
٢. المحقّق
الحلّي في المعتبر : ضعّف أبان. (٦) كما أنّه في حيض المعتبر (٧) ضعّف عبد الله بن بكير
الصفحه ٩٨ : منهم
في كتب الصّدوق ، ونذكره هنا (الطّبعة الخامسة) من هذا الكتاب حسب ما ذكروه وكتبوه
لي مختصرا.
تفحّص
الصفحه ٣٢١ : التهذيبين من الإرسال
، إن شاء الله تعالى.
فالأظهر أن يقال :
إنّ الأصل في أسانيد الفهرست هو الإخبار بأسامي