الصفحه ٦٧ : مشائخ أدركوا
عصر ثبته فرووا عنه فروي عنهم عنه.
وعن العلّامة الرّازي
صاحب طبقات أعلام الشّيعة (١) : كان
الصفحه ١٧١ : .
__________________
(١) بحار الأنوار :
٦٣ / ٤٣٢.
(٢) التهذيب : ٩ /
٣٩٥.
(٣) وسائل الشيعة :
١٧ / ٥٨٦.
(٤) الكافي : ٧ /
١٥٦
الصفحه ٢٣٦ : ذلك
موافقته لفتوى علماء الشّيعة عنده أم لا إليك نص عبارته بتمامها :
الذي ينبغي
العمل
الصفحه ٣٦٧ :
ونقل في جامع
أحاديث الشّيعة (١) عن فلاح السائل (٢) : روي أبو محمّد هارون بن موسى ، قال : قال لي
الصفحه ٤٣٢ : الهداية وصفات الشّيعة وفضائل الشّيعة ،
ومصادقة الأخوان ، وفضائل الأشهر ـ لا تقصير في الاشتهار عن الكتب
الصفحه ٤٣٧ : ، كلمات في البحار والوسائل في مقام تصحيح مصادر كتابيهما
بحار الأنوار ، ووسائل الشّيعة ـ ومصادر كتابنا
الصفحه ٣٠٩ :
البحث الرابع والأربعون
كيفيّة طرق الشّيخ إلى الكتب والاصول والروايات
قال الشّيخ الطوسي
قدّس
الصفحه ٢٩٣ : ، وقد ينقل عن كتب غيرهم ، والشّيخ نقلها في تهذيبه عن الاصول
والمصنّفات ، كما ذكره في المشيخة فلا يصحّ
الصفحه ٣٠١ :
ومنها
: إنّ ثقة الإسلام
الكليني جمع روايات الكافي في عشرين سنة (١) ، فلو كانت الكتب والاصول
الصفحه ٣٧٦ : في مشيخته التهذيب ، هو لفظ الإخبار ـ أي : إخبار مشائخه عن
مشائخهم ، عن أرباب الكتب والأصول.
وعرفت
الصفحه ٣٧ : حسنه لا محالة والفرق بين
الأمرين ظاهر. (٢)
أقول
: وإذا قيل إنّه
وجه بين المتكلّمين من الشّيعة ، أو
الصفحه ٦٠ : غير خاليّة عن
التعقيد.
(٣) وسائل الشيعة :
٦٨ / ٢٠ ، الطبعة الحديثة. لكن عبارته غير واضحة في أنّه هل
الصفحه ٨٣ :
هذا هو الأرجح في
المقام بحسب الدّليل ، وإن لم يرتضه أكثر علماء الشّيعة وأهل السنّة ، أو معظمهم
الصفحه ٩٠ : الشّيعة إليها وتستفيد منها ، ففعل ما أوجب عقد
الإجماع عليه فانّعقد.
وقول الشّيخ
الطّوسي الآتي من عدّته
الصفحه ٩٣ : والسّنة والقواعد المقرّرة
عند الشّيعة ، وخلوه عن المنكرات والصعوبات الّتي يحتاج حلّها إلى التّأويل