الصفحه ٣١٨ : الشّيخ خبرا من بعض الاصول الّتي ذكرها الصدوق في فهرسته ، فسنده إلى
هذا الأصل صحيح ، وإن لم يذكر في
الصفحه ١٨ : يقطين : أنهما قالا للرضا عليهالسلام : جعلت فداك! إنّي لا أكاد أصل إليك أسألك عن كلّ ما أحتاج
إليه من
الصفحه ٤٨ : الاحتمال هو
الأرجح لما قرّرناه في شرح كفاية الاصول من التفصيل بين الألفاظ المستعملة في لسان
النّبي الأكرم
الصفحه ١٨٨ :
وفي الدراية (١) : قطعوا به في كتب الأصول الفقهيّة وغيرها هذا مع عملهم
بأخبار ضعيفة بسبب فساد عقيدة
الصفحه ٢١٦ : أصل لغرض صرّحا به ، وغرض الشّيخ في رجاله هو ذكر من
روي عن النّبيّ والأئمّة عليهمالسلام ، وليس غرضهما
الصفحه ٢٢٩ :
في أصول الفقه ،
وإحراز عدم الفسق وجدانا أو تعبّدا ممكن كإمكان ثبوته بالعلم والإقرار والبيّنة ،
فلا
الصفحه ٢٦٧ : الأوّلى ،
وكأن الأصح أنّ أصل العبارة في الأوّلى هكذا :
أخذ لي ولوالدي
ولأخي بناء على نسخة أخرى محمّد بن
الصفحه ٢٦٨ :
تشعر بتعيينه ، ومع ذلك فإن تتبعه وتتّبع كتب الاصول يعطيان أنّه ليس جاريا على
منوالها فإن أكثره بخلافها
الصفحه ٣٢٦ : الشّيخ هل نقل كلّ روايات التهذيبين عن كتب وأصول من بدأ باسمه في
رواياتهما ، أم هنا تفصيل؟
قال السّيد
الصفحه ٣٧٢ : الاصول والكتب ممّن صدر
الحديث بذكرهم وابتدء بأسمائهم. ولم يستوف الطرق كلّها ، ولا ذكر الطريق إلى كلّ
من
الصفحه ٤٢٨ : أنّ الكتاب لوالده ، وهو راو له ، كما صرّح به النجّاشي. (١)
وقال أيضا : وكتاب
قرب الإسناد من الاصول
الصفحه ٣١ : الرّجل فإنّ الشّيعي لا
يباهت إمامه ولا يفتري عليه ، بل وإن كان في سندها ضعيف آخر ، فإنّها لا تقل عن
توثيق
الصفحه ٩٨ : والتوحيد ، وكمال الدين وفضايل الأشهر الثّلاثة ، وصفات الشّيعة وفضايل
الشّيعة (٢) ، فكتب لي نتيجة فحصه
الصفحه ٢٤٩ : إطلاق كلام الشّيخ قدّس سره لم يعتبرها كما اعتبرها ، وقيد بها حجيّة أخبار
الشّيعة غير الاثنى عشريّة في
الصفحه ٢٩٦ : الشّيعة (١).
واستدلّ عليه
باثنين وعشرين وجها ، وقال في آخره :
وقد ذكر أكثر هذه
الوجوه بعض المحقّقين من