الصفحه ٤٢٢ : ، غفلة عن أنّ صحّة الطريق لا تلازم
صحّة وصول نسخة الكتاب بوجه معتبر.
والحقّ عدم اعتبار
أحاديثها
الصفحه ٤٣٠ : . (٢)
أقول
: لا يبعد إن يقال
أن رجال الكشّي كفهرس النجّاشي وجملة من كتب الشّيخ في الاشتهار الموجب للاطمئنان
الصفحه ٣٩٢ : :
وروى الصدوق في
الفقيه عن أشخاص يزيد عددهم على مائه ، ولم يذكر طريقه إليهم في المشيخة ، وفيهم
من هو كثير
الصفحه ٢٠١ :
١. كتاب الكشي رحمهالله
يقال : كما عن
معالم العلماء إنّ اسمه معرفة الناقلين عن الأئمّة الصّادقين
الصفحه ٢٤٣ :
مقبولو الرّواية إن لم يكونوا مطعونين من أئمّة الرجال ولا قرينة وإلّا فتقبل مع
الطعن.
ثمّ استظهر
الإجماع
الصفحه ٤١٤ : حديثا ، فإن ثبت نحكم بكذبه أو حذف الواسطة
، وأمّا إنّه لم يرو أكثر من عشرين رواية عن الإمام ، فهذا لا
الصفحه ٣٣٢ : سبقه إياه ، وأمّا التعويل فهو لا يفيدنا ؛ لأنّ جمعا من
الضعفاء قد أكثر عنهم بعض الثقات الحديث وعولوا
الصفحه ٢٩٠ : ، وعن المجلسي الأوّل إنّ من صنع الصدوق معه
هذه الصنيعة يقرب إلى العشرة.
واعلم : أن من رجع
إلى ما ذكرنا
الصفحه ٤١٣ :
وهذه العشرون
حديثا هي الّتي نراها في كتاب قرب الإسناد (١) رواه عبد الله بن جعفر الحميري عن محمّد
الصفحه ٢٠٥ : من
الزيديّة ، وعشرة من العامّة ، والباقي كلّهم من الإماميّة ، كما قيل.
وقد تصفّحتها
مرّتين
الصفحه ٢٩ : عشر الآتي.
وأمّا القول
الثّاني ففيه : إنّ شهرة كتاب وكونه معتمدا عليه ، وان تثبتا اعتباره لكن لا بدّ
الصفحه ٣٠ : ، كما ستعرف في البحث التّاسع والعشرين.
١٣. رواية ابن أبي
عمير وصفوان بن يحيى والبزنطي عن أحد فيكون ثقة
الصفحه ١٠٨ :
البحث الخامس عشر
نقد كلام الفاضل الأردبيلي
قال العلّامة
المتتبّع الشّيخ محمّد بن علي الأردبيلي
الصفحه ١٧٢ :
البحث السابع والعشرون
في ذكر بعض من هو كثير الرّواية أو متوسّطها
١. وقع إبراهيم بن
هاشم في
الصفحه ٨٩ :
أقول
: لا نفسّر
التّصحيح بالتوثيق ، بل نقول : المراد هو تصحيح الرّواية ومضمونها بالنّسبة إلى
هؤلآ