الصفحه ٩٦ : . وجه الكشف أمر ظاهر عرفا ؛ إذ لو
لا صلاحه ومكانته الدينيّة لم يكن هنا داع للترحّم عليه والتّرضى عنه
الصفحه ١٤٣ : إلى أربعمائة وعشرين.
الثانية
عشر : طبقة من روي عن
غير المعمّرين من الطبقة الحادية عشر ، ك : أحمد بن
الصفحه ١٥٥ : عليهالسلام يتضجر به ويتبرّم ، وأصحابه مختلفون في شأنه. وعندي أن
الطّعن إنّما وقع على دينه (٢) لا على حديثه
الصفحه ١٦٨ :
البحث الخامس والعشرون
في انصراف الاسم المشترك إلى من له كتاب
ذكر السّيد
الأستاذ الخوئي
الصفحه ١٩٣ : لتحصيل الحقائق ـ : إنّ هذا التقسيم باطل لا أثر
له على الأصحّ ، رغم اشتهاره وتلقيه بالقبول وعدم النقاش فيه
الصفحه ٣٠٣ :
البحث الثالث والأربعون
حول أسناد قصص الأنبياء
ألّف الشّيخ قطب
الدين سعيد بن هبة الله الراوندي
الصفحه ١٠٠ : ، والمعاني ، وإكمال الدين عشرون مرّة ، وذكر في حقّه الترحّم
خمس مرّات والتّرضى ثمان مرأت
الصفحه ٣٠٦ : ، عن الصدوق.
فهذه عشرون سندا ـ
بحذف أكثر المكررات ـ للراوندي إلى الصدوق.
وإليك أسماء
الرجال الّذين
الصفحه ٣٤٤ :
الطاووس في فلاح السائل الاتّفاق ، على وثاقة رواة رواية ، هو فيهم.
٢. إنّه أوّل من
نشر حديث الكوفيّين
الصفحه ٣١١ : السّماع لا يحتمل ذلك ، فإنّه أمر مخالف
لسلوك العقلاء.
وأمّا
ثانيا : فلو كان ذلك
واقعا ـ على الفرض البعيد
الصفحه ٢٠٨ : ، وهل يعول على روايته أو لا.
فهو قدسسره لا يرى مجرّد ذكر أحد مع كتابه أو أصله موجبا للعمل
والاعتماد
الصفحه ١٧ : في أثناء الكتاب.
٣. حذف جدول الخطأ
والصواب بعد إصلاح الأغلاط الموجودة في الكتاب.
٤. تغيير بعض
الصفحه ٤٨ : كان مخبره ثقة. وعليه يكون خبر الثّقة ـ سواء كان عادلا شرعيّا أم لا ـ حجّة
مطلقا في الأحكام والموضوعات
الصفحه ٢٣٤ : عنهم ، فكيف يصحّ له أنّ يدعي أن هؤلآء الثّلاثة لا يرسلون
ولا يروون إلّا عن ثقة؟
وكيف يجوز لغير
الشّيخ
الصفحه ٧٣ : حجيّة كلامه ، كما لا يخفى.
ويمكن أن يجاب عنه
بأنّ عدّة من الرّواة الواقعين في أسناد روايات كتابه قد