الصفحه ٢٦٢ : العلّامة المحقّق فخر الدّين أبي عبد الله محمّد بن إدريس
الحلّي الربعي ، صاحب السرائر في الفقه.
وبهذا
الصفحه ١٤٦ :
والسادس عشر :
طبقة السّيد فخار والشّيخ محمّد بن جعفر بن نما والسيد محيي الدّين بن زهرة رحمهالله
الصفحه ٢٧١ : وثمانون والمجتمع من
هذا التفصيل ستّة عشر ألف حديث ومائة وواحد وعشرون حديثا ، وهو لا يطابق الإجمال.
أقول
الصفحه ٢٤١ : الأمانة الفعليّة والقوليّة
فيه ، وعلى كلّ لا يمكن إتمامه بدليل.
القول
الخامس عشر : قبول مراسيل
محمّد بن
الصفحه ١٨ : اطاعة عترته وآل بيته عليهمالسلام ـ أي : خلفائه
الأثنى عشر ـ وهم ارجعوا الناس إلى الرواة الثقاة.
قال
الصفحه ٤١٥ : هذا السلوك شدّة
وضعفا ، ولا يزالون مختلفين.
الصفحه ٢٨٥ : الصدوق وابن الوليد ، وأيّ باحث آخر لا تستلزم تحققها عند الآخرين
؛ لعدم الاتّفاق على أسبابها الكثيرة الغير
الصفحه ٣١٥ :
تطبيق تحقيقي
ولهذا البحث ثمرة
مهمّة بالغة الخطورة ، وهي أنّه لا يمكن تصحيح طريق الشّيخ
الصفحه ٣١٨ :
احتمال ضعيف (١) ؛ إذ الظاهر (٢) من ذيل عبارته في خاتمة المشيخة ، أنّه لا ميزة
الصفحه ٧٦ : روي عنه ما لم يعارض بتضعيف شخص آخر.
وأمّا من روي عنه
علي بن الحسن في أثناء السند ، فلا يحكم بوثاقته
الصفحه ٣٢٨ : لا يوجد فيه. (٢)
وبهذا يتجلّي صحّة
ما ذكرناه من أنّه كلّما ابتدأ الشّيخ بعنوان : أحمد بن محمّد بن
الصفحه ٤٠٩ : لي أثناء التّصفح والتفحص ، ومع ذلك أكثرها
محرّفة مقلوبة عن وجه الصواب ، بحيث لا يجد الفقيه بدا إلّا
الصفحه ٩٠ :
ثانيها
: إخبارهم بأنّهم
لا يروون رواية إلّا إذا فهموا صحّتها.
ثالثها
: إخبارهم بأنّهم
لا يروون
الصفحه ٢٧٥ :
بصدورها ، والقول
بصحتّها ، والقول بحجيّتها ، كلّها غلوّ وحسن ظنّ لا يدعمه دليل.
٥. روى الكليني
الصفحه ٤٣٥ :
وعن منتجب الدين
في فهرسته : الشّيخ الجليل أبو علي الحسن بن محمّد بن الحسن بن علي الطّوسي فقيه
ثقة