الصفحه ١٢٥ : حريز لا يوجد فيها حديث واحد له عن الصّادق عليهالسلام ، بل تشتمل على تعابير ربّما توقع الناظر في وهم
الصفحه ١٥٢ : أسناد كثير من الرّوايات ، على
أنّ نصّ أحد لا يقدم على ظهور كلام رجالي آخر كما سبق.
وأمّا الاحتمال
الصفحه ١٥٨ : اتّهامه بالغلوّ لا
عن نفس الغلو. (١)
لكنّه يضعّف إجماع
الكشّي في الجملة فافهم.
وقال الشّيخ في
الصفحه ١٦٣ : : كون يوسف ـ هو المكّني بأبي
بصير لا ابنه ، ولا أنّ الكنية أبو نصر كما اعترض جمع على الشّيخ.
ويقول
الصفحه ١٧٠ : حسنه ، كما ذكرنا سابقا. فافهم.
__________________
(١) الكافي : ٢ /
٣٣٦.
(٢) من لا يحضره
الفقيه
الصفحه ١٨٣ : ... (١)
فيفهم منه أنّ
الصّدق أدون من الوثاقة ، إذ لا صلاحية لغير الصّادق.
__________________
(١) رجال الكشي
الصفحه ١٩١ : المشكوكات والموهومات ، وهذا ممّا لا ينكره المطلع على طريقة الاجتهاد
وشريعة الاستنباط.
وذهب الجمهور إلى
الصفحه ٢٠٤ : ، لا يبلغ رقمها إلى ثلاث
مائة. (٤)
قال المحدّث
النوري في خاتمة المستدرك : واعلم : أنّه قد ظهر لنا من
الصفحه ٢١٠ : زماننا لأتعب نفسه الزكيّة فيهما ، حتّى لا يخلو ذكر أحد
عن مدحه أو جرحه ، اللهم إلّا من لم يتمكّن الشّيخ
الصفحه ٢٢٠ : على
كتابنا هذا يرى بطلان هذه الأرقام ، وكذا لا نقبل ما ذكره صاحب الوسائل
الصفحه ٢٢٦ : ،
الموثّق ـ بالكسر ـ لا بدّ أن يكون محرز الوثاقة والصدق أوّلا ، ووصل توثيقه
بالسند المعتبر ثانيا ، وكان
الصفحه ٢٤٤ : ظهور الفسق لا نسلّم حجيّة قول العادل
__________________
(١) المصدر : ٢٧.
(٢) مرّ كلام
الصفحه ٢٥٣ : دلالة أو سندا ، وبرواية جملة من الأكابر
عنه ، كالبزنطي وصفوان ، وابن أبي عمير ، ويونس وغيرهم ، لكنّها لا
الصفحه ٢٧٨ : : ولا فرق في ذلك بين الكليني في كتابه
الكافي والشّيخ في فهرسته وغيرهما في غيرهما كما لا يخفى.
وعلى كلّ
الصفحه ٢٨١ : .
(٤) يقول السّيد
البروجردي أنّ محمّد بن الحسن هو الصفار ، فليس (احمد) هو بالعاصمي ولا بابن عقدة
؛ لأنّهما لا