الصفحه ٢٧٩ :
لا نحتمل كذب جميع
هؤلآء الأشخاص ، بل نطمئن بصدق الخبر ، ولو من جهة صدق بعض أفرادهم ، والله
الموفّق
الصفحه ٢٩٤ : فيها والبحث عما يصحّ
وما لا يصحّ منها ، وقدحهم في السند بالاشتمال على ضعيف أو مجهول ... ومقتضى كلام
الصفحه ٣٠٩ : الورثة مجهولان ، فلا دليل للجزم بتلف الكتابين المذكورين ، كما أنّ ما نقله
العلّامة عنهما في الخلاصة ، لا
الصفحه ٣١٦ :
: ظاهر كلام الشّيخ
في المشيخة ، أنّ الرّواة أخبروه بالروايات المذكورة في التهذيب لا باسم كتبها فقط
، وهي
الصفحه ٣٢٣ :
البحث الخامس والأربعون
في بيان طرق مشيخة التهذيب
مقدّمة وتمهيد
لا شكّ أنّ بيان
طرق الشّيخ
الصفحه ٣٤١ :
الشّيخ إلى بعض رواياته عنه ، لا يفيد صحّة جميع رواياته عنه ، لو لم يعلم طرقه
الآخر ، بل يسقط كلّها عن
الصفحه ٣٤٨ :
المطبعة ،
فخيريّته تدلّ على وثاقته أو حسنه على الأقل ، إذ الكاذب أو المجهول لا يذكرونه
بخير ، وعلى
الصفحه ٣٥٦ : عقدة ، وفيه أنّه لا دليل على أنّ ابن عقدة نقل جميع روايات ابن
فضّال في كتبه ، فلعلّه نقل بعضها
الصفحه ٣٥٩ : عن الحسن بن سعيد (١) ، عن زرعة عنهم ، لا مطلقا ، فلا فائدة في ذكر هذه
الأسانيد.
نعم ، طريق الشّيخ
الصفحه ٣٦٠ : اجتماعهما في سند يكفي للاعتماد عليه ، بل لا يبعد حسن أحمد المذكور ، مع
أنّه شيخ إجازة لا يضرّ جهالته بالسند
الصفحه ٣٦١ : البصائر لا يضرّ بصحته
فتأمّل ؛ لأنّ العطّار رواه عنه والسند حسن ، لكن عرفت أن أسانيد الفهرست لا تكفى
لصحة
الصفحه ٣٦٦ : عبيد ، عن يونس ولم يروه غيره ، فإنّه لا يعتمد عليه (١) ....
غير أنّه وثقه
النجّاشي وعدّه من أصحابنا
الصفحه ٣٦٩ : مسائله في غير التهذيب ؛ إذ لا عموم في كلام الشّيخ ، بل المتيقّن
من إسم الإشارة في كلامه : (أخبرنا بذلك
الصفحه ٣٧٧ : والصّدوق ، وعلى هذا لا يتحتّم على الفقيه الرجوع إلى دليل
الإنسداد ، والله العالم بحقيقة الحال.
ويمكن أن
الصفحه ٣٩٠ : ، كما لا تصّح
أسانيد التهذيبين على وجه ، لا تصح أسانيد الفقيه أيضا ، وقد مر بحث ذلك ، إلّا
أنّ نقول بما