الصفحه ١٣٢ : الأستاذ رحمهالله
أيضا لكنّه ضعيف ، ويأتي في البحث : ٤٢.
(٥) الثّقة ، وفي
معجم الرجال : لكنّه لم نظفر لا
الصفحه ١٣٥ : مرسلة لا بذلك الأسناد المعتبر ، فهذا
سهو من صاحب الوسائل ، فتأمل.
ج). وفيها (١) : محمّد بن يعقوب ، عن
الصفحه ١٥١ : يعفور.
ممّن لا يحصى كثرة
مثل ذلك حرفا بحرف وفي معناه وفحواه وفائدته ، انتهى.
أقول : الظاهر
شمول
الصفحه ١٥٩ : غير مشهور ، بحيث ينصرف إليه إطلاق كنية أبي بصير ، بل لا يوجب تردّد
اللفظ بينه وبين يحيى ، إذ لفطة أبي
الصفحه ١٦٢ : ، وقال أنّه اغترّ بالنسخ المحرفة والمغلوطة من الكشّي ، وله
كلام طويل غير نافع.
والحقّ أنّه لا
دليل على
الصفحه ١٦٤ :
صاحب الوسائل. ليس
لنا دليل نجزم بخطأ الشّيخ ، والاحتمال لا يوجب الإيراد كما هو ظاهر. وما ذكره
صاحب
الصفحه ١٦٦ : نازلة لقدمت عليها ، فجاء حتّى قدم على داود بن علي ،
فقال له :
يا داود لقد أتيت
ذنبا لا يغفره الله لك
الصفحه ١٩٤ :
ولكنّنا لا نقول
بلزوم الترجيح المذكور مطلقا ، لعدم الدليل عليه. (١)
وعلى هذا لا أثر
للتقسيم
الصفحه ٢٠٠ :
آخر ، بل يخصّص
بها روايات كثيرة كما قيل ، نعم ، هذا وقبله لا يدلّ على استعمال الصحيح في المعمول
به
الصفحه ٢٠٦ :
الشّيخ متعمّد في
ترك التّوثيق ، بل في التضعيف أيضا على وجه ومع هذا التخلف لا يحسن لنا أن نعتمد
على
الصفحه ٢٥٢ : كلّ تلك
الرّوايات الأربع ضعاف سندا ، فلا بدّ من تأويل قوله : فروى الثقات لا سيّما إن
كلّها أو أكثرها
الصفحه ٢٦٣ : الكتب بالسلسلة المتعارفة لا يخرج رواياتها ومنقولاتها عن
الارسال ، خلافا لما زعمه هذا القائل وجماعة ، بل
الصفحه ٢٦٨ : .
ومن هذا الكلام
يظهر الترديد في كون الكتاب الموجود بأيدي العلماء ، ذاك الكتاب الأصلي فمن يعتمد
عليه لا
الصفحه ٣١٠ : : فإنّي وقفت على ما ذكره ... من تعيير قوم من مخالفينا ، أنّه لا
سلف لكم ولا مصنّف ، وهذا قول من لا علم له
الصفحه ٣١٧ :
ولو لا ذلك ،
لكانت إحالة الشّيخ إليها لغوا لا فائدة لها (١) وكونها ، لمجرّد التأكيد خلاف الظاهر