الصفحه ٤٠٣ : كثير من الرّوايات تبلغ ألفا وثلاثمائة وأحد عشر موردا ، كما قاله
السّيد الأستاذ الخوئي قدّس سره
الصفحه ٤٢٤ : ء اثنى عشر كتابا آخر منه ، لكن
طريق الشّيخ إلى ابن بطّة ضعيف ، كما يظهر من الفهرست. (٢)
فلنا أن نحكم
الصفحه ٤٤٨ : : الثاني عشر ذكرنا أسماء
آخرين من مشايخ الصدوق وغيره يظهر حسن جماعة منهم من جهة تكرّر الترضيّة والترحّم
في
الصفحه ٥ : وعلى صعيد كل الاختصاصات الأنسانية
والدينية.
كانت خطوة الجامعة
جريئة وموفقة حيث بذرت بذورا صالحة
الصفحه ٣٠٤ : الدوريستي (١) ، عن أبيه ، عنه.
أقول
: وعن المعلّق نقلا
عن الرياض ، وأمل الآمل ، عن فهرس منتجب الدين : أبو
الصفحه ٤١٩ : زمان ومكان ، وفي كلّ من المذاهب والأديان والملل
حتّى في القضايا التأريخيّة ، فضلا عن الأمور الدينيّة
الصفحه ٦٦ : لا
تدلّ على أن النجّاشي لا يروي عن غير الثّقة ، وبالتالي لا تدلّ على وثاقة مشائخه
، أمّا كلامه في
الصفحه ٤٩ : الرّاوي ، وكان المكان مسجد الكوفة
مثلا.
وأمثال ذلك فإنّه
لا شكّ لأحد في اعتبار قول الرّاوي ، وإن كان في
الصفحه ٢٣٠ : المعتبرة ، فالتفريع المذكور غير
مفهوم أصلا ، فإنّ نسيان الرّاوي رواة أحاديثه لا يقتضي بوجه وثاقتهم ولا
الصفحه ٢٥٠ :
هذا ولكن الشّيخ
نفسه ضعّف عمّارا فعن الاستبصار (١) : أنّ عمّارا ضعيف ، فاسد المذهب لا يعمل على ما
الصفحه ٣٠٠ : وجداني وحجيّته لا تقبل الإنكار ، وعلى كلّ حال لم يثبت دليل على حجيّة
جميع تلك الإخبار.
بل هناك شواهد
الصفحه ١٣٠ : الأجلّاء والفقهاء الّذين لا يناسبهم السؤال عن غير
أئمتهم عليهمالسلام ، بل هو من الواقفة ومن الجائز أن
الصفحه ١٦٠ :
إلى إنكار الإمامة.
هذا ولكن لا يحتمل
احتمالا عقلائيّا أنّ أبا بصير بقي على حاله وإنكار كمال علم
الصفحه ٣١ : الرّجل فإنّ الشّيعي لا
يباهت إمامه ولا يفتري عليه ، بل وإن كان في سندها ضعيف آخر ، فإنّها لا تقل عن
توثيق
الصفحه ١٨٥ :
العلم ؛ لأنّ
أرباب الكتب الرجاليّه المتداولة قلّ ما يتعرّضون فيها له.
يقال : إنّه لا
أقلّ من