الصفحه ٢٨٨ : الرّواة ، كما هو المعلوم من مجموع الكلمات ، وعليه فلا بدّ أن
يكون لهم سبلا غير وثاقة الرّواة ، ومع ذلك لا
الصفحه ١٢٢ : إنّ معتمديّة كتبهم لا تدلّ على وثاقتهم ، فلا بدّ من إحراز حالتهم من
التماس دليل آخر.
وقال في فهرسته
الصفحه ٢٨٧ : أدلة حجيّة
خبر الثّقة ، فإنّها لا تشمل الإخبار الحدسية فإذا احتمل أنّ الخبر حدّسي كانت
الشّبهة مصداقيّة
الصفحه ١٥ : ـ بعد طبعته الرابعة ـ كاف لمسائل علم الرجال ، ولكن بعد
مدّة بدالي أنّه لا نهاية لمسائل علم من العلوم
الصفحه ١١ : ، إذا كان سنده ضعيفا لا يكون حجّة ، فيحتاج الفقيه إلى معرفة
الأسناد وحال الرّواة.
وتوضيح المقام
الصفحه ٩٨ : مشائخه دون وثاقتهم ، لكنّه حدس مرجوح
إذا أكثر هؤلآء لا يحتاجون إلى إثبات تشيّعهم ، كما أن التّفصيل بين
الصفحه ٢٦٥ :
بن عبد الله بن أحمد بن سهل الديباجي ، يقول النجّاشي في حقّه :
لا بأس به كان
يخفى أمره
الصفحه ٢٧ : في سبيل الدّفاع عن الدّين ، أو ترويجه ـ وأين لها من الدلالة
على الحسن في أوائل عمره إلى ما قبل
الصفحه ٦٣ : هلال أيضا ، ولعلّه لا خلاف بين الرجاليّين في اشتراط
الإسلام في الرّاوي ، وكيف يمكن الاعتماد في الدّين
الصفحه ١٥٤ :
وابن يقطين ونضر بن قابوس ، وغيرهم ، تأكيد لا ثمرة له ، فإنّهم ثقات أو ممدوحون
بتوثيق غيره أو مدحه ، كما
الصفحه ٤٣٣ : الشّيخ مقداد. وكذا كتاب إكمال
الدّين استنسخناه من كتاب عتيق كان تاريخ كتابتها قريبا من زمان التأليف
الصفحه ٤٤٢ : معاوية العجلي ولو لا هؤلآء ما كان أحد يستنبط هذا ، هؤلآء حفاظ الدين ،
وأمناء أبي عليهالسلام على حلال
الصفحه ٤٣٦ : طاووس رحمهالله كلام آخر نقله في مقدّمة الامالي. (١)
وعن الشّيخ منتجب
الدين في فهرسته : الشّيخ جمال
الصفحه ٨٥ :
البحث الحادي عشر
حول أصحاب الإجماع
قال الكشّي تحت
عنوان : تسمية الفقهاء من أصحاب أبي جعفر وأبي
الصفحه ١٤٢ : ، وغيرهم.
والغالب في هؤلآء
الطبقة هو كون ولاداتهم بالقرب من سنة تسعين ومأتين إلى عشر وثلاثمائة ، ووفياتهم