الصفحه ٥٠ : فإخباره عن استعمال اللفظ في المعاني من جهة مطلق النبأ ، لا من
باب الشّهادة المعتبرة فيها العدالة كما ذكر
الصفحه ٩٧ :
وللسيّد الداماد
كلام طويل في إثبات هذا المعني (١) نقله السّيد بحر العلوم رحمهالله في رجاله
الصفحه ٢٣٣ : ، بل في حال التعارض وباب التعارض ،
له حكم خاص؟
__________________
(١) التهذيب : ٨ /
٣٦٠ ، ح ١٦٤
الصفحه ٤٠٧ :
الصدوق رحمهالله
في محكي العيون : ٢ ، الباب الثّلاثين الحديث : ٤٥ ، حول رواية في سندها محمّد بن
عبد الله
الصفحه ١٦٣ :
وقد ذكر الشّيخ في
كتاب الرجال : أنّ أبا بصير يوسف بن الحارث من أصحاب أبي جعفر الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢١٢ : ثانيا في باب من لم يرو عنهم أيضاحا لحقيقة الحال.
ثالثها
: ذكر الشّيخ كغيره
كلمة : مولى ، في حقّ جملة
الصفحه ٢٥٥ : ، فقد ذكر في باب العتق وأحكامه رواية ابن
أبي عمير ، عن بعض أصحابنا ، عن زرارة عن الباقر عليهالسلام
الصفحه ٤٠ : .
ونعني بهذه الفقرة
الأخيرة : الإخبار عن حس في الأحكام الكليّة والموضوعات.
فعن المشهور أنّها
من باب مطلق
الصفحه ٥٨ : ء مختلفة في حجيّة آراء الرجاليّين ، وما يتوهّم من دفع
الإشكال على القول بكون الرجوع إلى الرجاليّين من باب
الصفحه ٣٦٦ :
ويؤيّد أنّه عبّر
عنه القاضي النصيبي أحد شيوخ النجّاشي في موارد بالشريف الصالح ، وإنّ كان القاضي
الصفحه ٤٠٨ : (١) ، وله ابنان : عمر وعلي.
أما عمر بن أبي
شعبة ، فقد عدّه الشّيخ مرّتين في أصحاب الصّادق عليهالسلام
الصفحه ١٥٣ :
خالد.
٧. صفوان الجمال.
وغيرهم (١) ممّن يطول بذكرهم الكتاب.
وقال في باب النّص
على الرضا
الصفحه ٢٢ : بعض الرجاليّين في هذا المقام.
٢. وحدة معنى العدالة
عند المخبر وعند المنقول إليه :
وهو لو فرض أنّ
الصفحه ٣١٧ : ، بل الظاهر منها
اتّحاد كيفيّة طرق المشيخة وطرق الفهرست إلى من روي الشّيخ عنهم في التهذيب ، حتّى
تصحّ
الصفحه ٦٣ : والناس أجمعين ، فلقد كان
من العليائيّة الّذين يقعون في رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ وليس لهم في
الإسلام