الصفحه ٤٢٣ : ء حرّره محمّد الحرّ.
وفيه أيضا : قد
اتّفق الفراغ في يوم العيد الثّاني على يد العبد الجاني أبو الفتح
الصفحه ١٧ :
مقدمة الطبعة
الثالثة
بسمه تعالى وله
الحمد واصبا
ألّفت هذا الكتاب
في بلدة القندهار ، ولعلّه في
الصفحه ٤٢ : عملهم اليومي.
بل في مستمسكه (١) ما يدلّ على موافقته للمختار ورجوعه عمّا ذكره في عدم
حجيّة الاطمئنان
الصفحه ٣١٣ :
الظاهر من
الرّوايات المقابلة للكتب هي الرّوايات المنقولة (١) عن الأئمّة عليهمالسلام المكتوبة في
الصفحه ٣٩٩ :
الإخبار اليوميّة. (١)
ثمّ إنّه لا بدّ
من اعتبار التواتر في جميع مراتب الخبر ، وإلّا لم يفد علما
الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوآله العالميّة اصبحت اليوم محطّ انظار الدارسين في الداخل والخارج
، وهي تعدّ بحق من اكبر المؤسسات
الصفحه ٥٤ :
البيان؟ ولا أقلّ
من الشّك في مثل هذا البناء ، واللبّي يؤخذ بالقدر المسلّم والمتيقّن ، على أنّه
الصفحه ٤١٨ : ، فإنّ الطباعة الرائجة اليوم لم تحدث في تلك الأزمان ، ونسخ الكتب
كلّها كانت مخطوطة باليد ، يمكن فيها
الصفحه ٨٢ : على
عدم اعتبار الصّدق في كلّ واحد من نقلته ، فعلمنا بالقرآن كعلمنا بافلاطون وحاتم
وأنوشيروان ، وكعلمنا
الصفحه ٤١٧ :
ولا كلام فيها
فإنّ انتساب نسخها الموجودة الرائجة اليوم إلى مؤلّفيها الأعاظم الأجلاء الامناء
مسلّم
الصفحه ٣٦٨ : ، وقد مرّ قول العسكري
عليهالسلام في حقّه بعد رؤية كتابه : «أعطاه الله بكل حرف نورا يوم
القيامة».
قال
الصفحه ١٢٩ : كتب.
٩. لم يذكر اسم
الإمام في جملة من الرّوايات ، وذكر مكانه الضمير الغائب وتسمّى الرّواية في
الصفحه ٤٤١ :
٤. في الكافي (١) : محمّد بن عبد الله ومحمّد بن يحيى ، جميعا عن عبد الله
بن جعفر الحميري ، قال
الصفحه ٢٩١ : هذا الباب ، وزاد في التهذيب الحوالة على كتاب الفهرست ، الّذي صنفه
في هذا المعنى
الصفحه ٣٢٥ :
إحداث منهج جديد
قال الشّيخ الفاضل
الأردبيلي رحمهالله مؤلّف جامع الرّواة في رسالته الّتي سمّاها