الصفحه ١٤ :
إذا عرفت هذا
فنرجع إلى أصل المقصود ، وهو بيان القواعد الّتي يصحّ بها التّوثيق وتعرف بها
وثاقة
الصفحه ٣٠ : تتحقّق بمطابقة مضمونه مع القواعد أو
ساير الرّوايات أو بقرينة خارجيّة.
نعم ، إذا علم ـ ولو بقرينة المقام
الصفحه ٩٣ : والسّنة والقواعد المقرّرة
عند الشّيعة ، وخلوه عن المنكرات والصعوبات الّتي يحتاج حلّها إلى التّأويل
الصفحه ١٤٨ : الشّرعي
، وهذا هو المعبرّ عنه بالاحتياط الواجب.
والباعث عليه ليس
ما استفيد من القواعد والاصول حسب
الصفحه ١٦٠ : الرّواية غير ممكن بالقياس إلى القواعد ؛ إذ لا معنى لضرب
الرّجل لعدم صدور ما يوجبه منه فإنّ السّؤال غير لازم
الصفحه ١٨٠ : الحديث ترجع إلى مطابقة
المتن مع القواعد ظاهرا. نعم إن اريد بالصّحة حال الرواة ، صحّ قوله رحمهالله
الصفحه ٤٤٣ :
البحث الرابع والخمسون
في من وثّق أو ضعّف بعنوانه في هذا الكتاب
غرض الكتاب بيان
القواعد الكليّة
الصفحه ٢٧١ : عشر ألف حديث ومائة وتسعة وتسعين حديثا.
ووجدت ذلك
منقولا من خطّ العلّامة قدّس سره.
وقال
الصفحه ٧٩ : الشَّجَرَةِ ...)(١) فهؤلآء المؤمنون ـ وهم ألف وأربع مائة إنسان كما قال ابن
حجر ـ لا يكذبون على الله ورسوله
الصفحه ٩٠ : ثلاثين ألف حديث ، وسأل أبا عبد الله الصّادق عليهالسلام عن ستّة عشر ألف حديث
الصفحه ١٠٨ : رحمهالله في آخر مقدّمة كتابه جامع الرّواة : وبالجملة بسبب نسختي
هذه يمكن أن يصير قريب من اثنى عشر ألف حديث
الصفحه ٣٦٣ :
الشّيخ في رجاله ، عن جماعة منه ، أنّه قال : أحفظ مائة وعشرين ألف حديث بأسانيدها
، وأذاكر بثلاثمائة ألف
الصفحه ٨٣ : وأربعة عشر ألف صحابي ممّن روي عنه وسمع منه ،
فقيل له أين كانوا وأين سمعوا؟ قال : أهل المدينة وأهل مكة ومن
الصفحه ١٠٦ : لامور :
ألف) تصريح
الشّهيد الثّاني في شرح الدراية بوثاقتهم ، حيث قال : تعرف العدالة المعتبرة في
الراوي
الصفحه ١٣٤ : بعنوان النموذج.
ألف). عن علي بن
إبراهيم عن أبيه عن مثّنى الحنّاط عن زرارة عن الباقر عليهالسلام