الصفحه ١١٥ :
البحث الثامن عشر
تقديم قول الأضبط ونصّ أحد على ظاهر غيره
قال السّيد
الأستاذ الخوئي رحمهالله
الصفحه ١١٦ :
الموضوعات ، كما
فصّلناه في البحث الثالث ، وقد مرّ من السّيد الأستاذ رحمهالله في البحث السادس عشر
الصفحه ١٦٨ :
البحث الخامس والعشرون
في انصراف الاسم المشترك إلى من له كتاب
ذكر السّيد
الأستاذ الخوئي
الصفحه ١٩٩ : ، فيكون التّصحيح مستندا
إلى قرائن إحداها صداقة الرّواة أو عدالتهم ظاهرا.
ومرّ قول السّيد
المرتضي : أكثر
الصفحه ٢١٢ : القرينة ، فغير مشخّص عندي ، والله العالم.
٤. فهرس النجّاشي
المشهور برجاله (١)
قال السيّد بحر
العلوم
الصفحه ٢١٤ :
: ذهب جمع إلى
تقديم قول النجّاشي على أقوال غيره من أهل الرجال في فرض التعارض ، وقد نقل السّيد
بحر العلوم
الصفحه ٢٣٩ : خبر الواحد مطلقا ، كالسيّد المرتضى ، والأكثر
__________________
(١) إذا ثبت علمهم
بوجود
الصفحه ٢٥٠ : يعلم نظره الأخير في حقّه ، بل نقل عن
المعتبر : ١ / ٢٥٢. أيضا توثيقه.
وقال السّيد بحر العلوم في آخر
الصفحه ٢٧٢ :
العلماء في علم الرجال مختلفة وباختلافها تختلف كمية الأقسام المذكورة ، وما نقله
السّيد والمحدّث
الصفحه ٢٧٤ : إليه
السّيد ابن طاووس وبحر العلوم رحمهماالله في سابق كلامهما من وقوع تأليف الكافي في زمان الغيبة
الصفحه ٢٩١ : : قال السّيد
الجليل المعظّم بحر العلوم قدّس سره في آخر كتاب رجاله في الفائدة الرابعة : (٢) قد سلك كلّ من
الصفحه ٢٩٤ : للسيّد بحر العلوم رحمهالله ، حيث قال (١) : ذهب جماعة من المتأخّرين إلى عدم الحاجة إلى الطريق فيما
روي
الصفحه ٣٠٠ : كتاب يرجع إليه
ويعتمد عليه ، إجابة لطلب السيّد نعمة الله ، فإنّ له أن يحيله على كتاب الكافي
الّذي هو
الصفحه ٣١٧ : خاتمة
المطاف الترديد في صحّة إحالة الشيخ المذكورة.
(٢) يقصد المؤلّف :
السيّد علي السيستاني المرجع شيعة
الصفحه ٤١١ : بعد
عدم اعتبار كتاب البرقي ، نقل السّيد بحر العلوم عبارة الكتاب هكذا : (عبيد الله
بن علي الحلبي عمّ