الصفحه ٢١٨ : :
ذكره أصحاب
الرجال ، ذكر في الفهرستات ، ذكره أصحابنا في الرجال.
ومنها : ما ذكره
السّيد الأستاذ
الصفحه ٢٥٤ : والثالث وثّقه
السّيد الأستاذ الخوئي رحمهالله (٢) ، لكن يضعّف الأوّل بجهالة نصر ، والثّاني بجهالة البعض
الصفحه ٢٦٣ : فتخرج
روايات المستطرفات عن حد الإرسال.
وقال في آخر كلامه
: وقد استحسن السّيد الأستاذ ـ أي : السّيد
الصفحه ٢٧١ :
: هكذا نقل عن
المحدّث البحراني في اللؤلؤة ، ولكنّه لم يلتفت إلى عدم المطابقة ، كما التفت هذا
السّيد
الصفحه ٢٨٦ : المتأخّرين تأليفا.
والأمر الثالث فيه
قولان ، قول بحجّيّة مرسلاته مطلقا ، كما في كلام السّيد وجمع ، وقول
الصفحه ٣٢٤ : إحالة الشيخ الآنفة الذكر
إن صحّت.
لكن قال السّيد
البروجردي قدّس سره في حاشية مقدّمة له
الصفحه ٣٦ :
المكثر ، فيثبت بها وثاقته أو صدقه ، خلافا للسيّد الأستاذ الخوئي رحمهالله. وسنعود إلى هذا المورد مرّة
الصفحه ٣٧ : الصدق ، تردّد لاحتمال كونه إشارة إلى مذهب الراوي ، لا
إلى صدقه.
ويقول السّيد
الأستاذ في معجمه : إنّ
الصفحه ٣٩ : الأحمري :
إنّه ضعيف في حديثه. فاتّباع الشّيخ في بيان هذا الاعتماد كما عن سماحة السّيد
الأستاذ العظيم
الصفحه ٦٨ : الحديث ، ورجال السّيد بحر العلوم.
الصفحه ٧٥ : تفسير
القمّي بتمامه ، يطمئن بصحّة ما ذكره السّيد السيستاني (دام عمره).
الصفحه ٧٦ : السّيد
الأستاذ الخوئي دام ظلّه وغيره من هذه العبارة إنّ رواياته ـ أي الطاطري ـ في كتبه
الفقهيّة مروية عن
الصفحه ٨٧ : المروي عنهم من الضعفاء
والوضّاعين جمعا بين الأدلة.
نقل هذا عن السّيد
الداماد في : الرواشح ، والشّيخ
الصفحه ٨٨ : السّيد الطباطبائي والوحيد ـ رضوان الله عليهما ـ هو ادّعاء الإجماع على
التّصحيح المذكور مطلقا ، حتّى في
الصفحه ١٠٣ : سند الحديث من غير جهته.
وهؤلآء كسلمان
الفارسي وأبي ذر ومقداد ، وحمزة سيّد الشّهداء وجعفر الطّيار