الصفحه ٤٠١ :
: السّماع من لفظ
الشّيخ ، وهو المروي عنه.
ثانيها
: القراءة على
الشّيخ ، وتسمّى بالعرض عند قدماء المحدّثين
الصفحه ٤٢٤ : ، فقد وثقّه الشّيخ والنجّاشي ، وأمّا الكتاب فقد
نقله النجّاشي عنه بسند واحد.
ونقله الشّيخ في
فهرسته
الصفحه ٣٢ : إليه من غير طرق الشّيخ وأمثاله احتمالا عقلائيّا.
١٩. وقوع أحد في
أسناد روايات تفسير القمّي لتوثيقه
الصفحه ٦٩ :
البحث السابع
حول توثيقات ابن عقدة
ذكر الشيخ في أوّل
رجاله إنّ لابن عقدة كتابا في رجال الصّادق
الصفحه ١٥٠ : . يعقوب الأحمر.
أقول
: معظم هؤلاء
الرّواة ثبتت وثاقتهم بتوثيق الشّيخ والنجّاشي وغيرهما ، كما أنّ توثيق
الصفحه ٢٠٧ :
التصحيف ، وولعت
بها حوادث الغلط والتحريف.
وقد جرى المحقّق
البحراني الشّيخ سليمان على شرحه محاولا
الصفحه ٢١١ : :
أوّلها
: إنّ الشّيخ في
رجاله أورد جملة : أسند عنه بعد ذكر جماعة من أصحاب الصادق عليهالسلام ٣٣٣ مرّة
الصفحه ٢١٤ : قدسسره وجوها لإثبات هذه الدعوي. (٢)
١. تأخّر تصنيف
كتاب النجّاشي عن كتابي الشّيخ في الرجال ، وهما أجلّ
الصفحه ٢١٥ :
الغضائري ، فقد
أخذ عنه وقرأ عليه ، ولم يتفق ذلك للشيخ الطوسي رحمهالله ، وكذا صحبة غير الغضائري من
الصفحه ٢٢٣ : ...
وهكذا ذكر الشّيخ
في فهرسته قبل النجّاشي.
وعلى كلّ حال هو
مجهول لم يثبت حسنه ، وإن اعتمد عليه العلّامة
الصفحه ٢٣١ : سعيد بن المسيب.
بل سيأتي في البحث
الثامن والثلاثين من الشّيخ الطوسي قدّس سره دعواه إجماع الطائفة على
الصفحه ٢٤٩ : ، أو سقمها فلا
نعتمد عليها ، على أنّ متنه مبهم لا يفي بمراد الشّيخ رحمهالله.
٣. ربّما يستفاد
من
الصفحه ٢٥٨ : الصّادق عليهالسلام أو من كلام أمير المؤمنين إلى الإمام العسكري عليهمالسلام كلّهم؟ ذهب إلى الثّاني الشّيخ
الصفحه ٣٠٦ :
، عن أبيه ، عن الصدوق.
٢٢. وفي ، ص : ١٥٩
: عن الشّيخ أبي المحاسن مسعود بن علي بن محمّد الصوابي ، عن
الصفحه ٣٠٩ :
البحث الرابع والأربعون
كيفيّة طرق الشّيخ إلى الكتب والاصول والروايات
قال الشّيخ الطوسي
قدّس