الصفحه ٩٧ : الحسين بن عبيد
الله الغضائري ، وأبي عبد الله أحمد بن عبدون المعروف بابن الحاشر ، أشياخ شيخ
الطّائفة أبي
الصفحه ١١٨ :
وهنا وجه آخر خطر
ببالي لتصحيح أحاديث الصدوق رحمهالله في الفقيه عن جميل ، وهو طريق الشّيخ إلى كتاب
الصفحه ١٥٨ : اتّهامه بالغلوّ لا
عن نفس الغلو. (١)
لكنّه يضعّف إجماع
الكشّي في الجملة فافهم.
وقال الشّيخ في
الصفحه ٢٠٤ : ء
:
إنّ الشّيخ
الطوسي رحمهالله ذكر الأسانيد المعلّقة ـ في اختياره عن كتاب معرفة
الرجال ـ على ما وجدها من
الصفحه ٢٣٤ :
قلت :
إنّ الشّيخ قدّس
سره ابتلى بالتناقض ظاهرا في هذا المقام ، فلاحظ كلامه في البحث الثامن
الصفحه ٢٥٣ :
وثانيا
: ما رواه الشّيخ
نفسه في كتاب الغيبة ، عن أحمد بن عيسى ، عن سعد بن سعد ، عن أحمد بن عمر قال
الصفحه ٣٠٥ : الشّيخ جعفر الدوريستي ، عن المفيد ، عن
الصدوق.
١١. وفي ، ص : ١١٧
: عن الأستاذ أبي جعفر محمّد بن
الصفحه ٣١٠ : لهم كتبا ، ولم يفصلها.
وقيل : ـ كما مرّ ـ
إنّ الشّيخ تعرّض لأكثر من ألفي كتاب فيها.
وأمّا النجّاشي
الصفحه ٣١١ : النفس أو
اشترائها بالمال ، وهي أكثر من ألفي كتاب ، وربّما يكون للشيخ طرق أو طريقان إلى
كتاب أو كتب ، فهل
الصفحه ٣١٩ : ، وبهذا يمتاز فهرسته عن فهرست الشّيخ أيضا.
خاتمة المطاف
لا شكّ في علوّ
مقام الشّيخ وكثرة علومه وعمق
الصفحه ٣٢٣ :
البحث الخامس والأربعون
في بيان طرق مشيخة التهذيب
مقدّمة وتمهيد
لا شكّ أنّ بيان
طرق الشّيخ
الصفحه ٣٣٦ : كلام طويل ضعفه الشّيخ الطوسي قدّس سره ، ووثقه النجّاشي
وغيره ، ويشكل الاعتماد على رواياته ، وابن عبدون
الصفحه ٣٣٧ :
بل الظاهر أنّه
ليس بطريق مستقلّ من الشّيخ إليه ، بل إلى الكليني ومن طريق الكليني إليه. وأمّا
طريق
الصفحه ٣٤٠ :
وثانيا ، وهو
العمدة ، إنّه لا يستفاد من المشيخة أنّ جميع ما يرويه الشّيخ عن أحمد بن محمّد بن
عيسى
الصفحه ٣٤١ :
الشّيخ إلى بعض رواياته عنه ، لا يفيد صحّة جميع رواياته عنه ، لو لم يعلم طرقه
الآخر ، بل يسقط كلّها عن