الصفحه ٨٣ : بن حنيف ، وعثمان بن حنيف وأخويه ، وسائل ـ وعبادة
بن الصّامت وأبي أيّوب الأنصاري ، وخزيمة بن ثابت ذي
الصفحه ٤٣٥ :
وعن منتجب الدين
في فهرسته : الشّيخ الجليل أبو علي الحسن بن محمّد بن الحسن بن علي الطّوسي فقيه
ثقة
الصفحه ٢٦٢ : الشّيخ
وإن كانت حدسيّة ، فهي قريبة من الحسّ ، يكفي في إثباتها قول الحلّي الثّقة ، فكأن
الشّيخ أخبره
الصفحه ٢٩٢ :
وقد ذهبت فهارس
الشّيوخ بذهاب كتبهم ولم يبق منها الآن إلّا القليل ، كمشيخة الصدوق ، وفهرست
الشّيخ
الصفحه ٣٢٠ :
فهو إلحاق جزما
ولا يدري أنّ الّذي ألحقه هو نفس الشّيخ (١) أو كاتب آخر من النسّاخ أو التلاميذ ، ولا
الصفحه ٣٢٦ : ،
فحكم بأنّ الشّيخ روي كتاب الطاطري بسند صحيح ؛ ولذلك حكم بصحّة كلّ حديث بدأ
الشّيخ في سنده بالطاطري
الصفحه ٧٧ :
الحلّي رحمهالله وإن أراد كلّ كتاب وإن لم يكن فقيها ، فهو أيضا حقّ ، فإنّ
الشّيخ رحمهالله ذكر في
الصفحه ٣١٧ :
ولو لا ذلك ،
لكانت إحالة الشّيخ إليها لغوا لا فائدة لها (١) وكونها ، لمجرّد التأكيد خلاف الظاهر
الصفحه ٣٢٧ :
ينقل الشّيخ
رواياتهم بواسطة الكافي.
٣. من أخذ الشّيخ
بعض ما ابتدأ فيه باسمه من كتابه مباشرة
الصفحه ٣٦٤ :
فإنّ هذا مع بعده
في نفسه مخالف لظاهر كلام الشّيخ ، حيث يقول في بيان كتب ابن عقدة : كتاب السنن
الصفحه ٢١٠ :
لاحظ : رجال
الشّيخ المطبوع طبعة جامعة المدرّسين عام ١٤١٥ ه ق.
ثمّ من العجيب
إنّه لم يوثّق ولم
الصفحه ٢٥١ :
ولعلّ الشّيخ فهم
وثاقته من كتابه فإنّه يقول في فهرسته بعد توثيقه : له كتاب كبير جيّد معتمد.
قال
الصفحه ٢٥٥ :
٨. قوله فيما لم
يكن عندهم خلافه.
أقول
: هذا إمّا من
اجتهاد الشّيخ رحمهالله أو نقل عمل الطائفة
الصفحه ٣١٣ : الكتب ، فهي جزء من الكتب ، وإنّما يخصّها
الشّيخ بالذكر اهتماما لها؟ ولأنّ وجدان الرّوايات في الكتب
الصفحه ٣٢٤ : الشّيخ رحمهالله إلى الاصول والمصنّفات إن شاء الله ، وفائدة المراجعة إلى
الفهرست على قول جماعة تظهر فيما