الصفحه ١٩٥ : التقسيم الرباعي المبتني على ملاحظة السند ، اصطلاح جديد حادث
من زمن العلّامة وشيخه ابن طاووس رحمهالله
الصفحه ٢٢٠ : .
وقد ذكر شيخ
الطائفة أيضا بعض هؤلآء وغيرهم في فهرسته فلاحظ صفحات : ٤٥ ـ ٤٧ ، ٥٢ ، ٥٧ ، ٦١ ،
٦٧ ، ٧٢
الصفحه ٢٢٢ : .
نعم. يستند
التّوثيقات الموجودة في علم الرجال في الأغلب إلى النجّاشي والشّيخ الطّوسي
والكشّي قدسسره
الصفحه ٢٢٦ :
١٣. نصر بن صباح البلخي ، قال الشّيخ في رجاله عنه : لقي جلّة من كان في عصره من
المشايخ والعلما
الصفحه ٢٢٩ : ذكره الرجاليّين بكل ثناء.
قال الشّيخ : كان أوثق الناس عند
الخاصّة والعامّة وأنسكهم نسكاو أورعهم
الصفحه ٢٣٥ :
الفرق بينه وبين غيره في ذلك.
وما ذكره الشّيخ رحمهالله في عبارته المتقدّمة غير ظاهر عندهم. وأيضا فإنّ
الصفحه ٢٣٧ : عن الفاضل
المقداد في تنقيحه من حجيّة مراسيل الشّيخ الطوسي قدّس سره بحجّة أنّه لا يرسل
إلّا عن ثقة
الصفحه ٢٤٦ :
إماميّا أم لا ، عادلا أم لا ، فإنّ العدالة المعتبرة في الخبر هي صدق الرّاوي
في إخباره ، كما ذكره الشّيخ
الصفحه ٢٦٠ :
البحث الأربعون
حول أسانيد الحلّي في مستطرفات السرائر
استطرف الشّيخ
الجليل محمّد بن إدريس
الصفحه ٢٦٤ : عليهالسلام. (٢)
أقول
: سند الكتاب في
رجال النجّاشي (٣) وفهرست الشّيخ (٤) واحد ، فإنّ الحسين بن عبيد الله
الصفحه ٢٦٧ : .
٣. كلّ ذلك لا
يفيد لصحّة السند فإنّ الشّيخ الطّوسي وإن أخبره جماعة بجميع روايات التّلعكبرّي
، لكن عرفت
الصفحه ٢٦٩ :
وإنّ المجلسي
والحرّ لم يرويا عن ذلك الكتاب شيئا ، بل الشّيخ الطّوسي نفسه لم يصل إليه الكتاب
الصفحه ٢٧٢ : الشّيخ المفيد إنّه ليس في الكتاب ما
يخالف الفتوى سوى هذه المسألة.
الصفحه ٢٧٣ : الكليني بجرح غيره كالشّيخ والنجاشي ، ولأجل الإرسال
، على أنّ في إسناد روايات الكافي من هو مجهول ، كما في
الصفحه ٢٧٦ : أسانيده وأسانيد الصفار
فإنّ الصفار شيخ واسع الرّواية كثير الطريق يروي عن نيف وخمسين شخصا من الكوفيّين