الصفحه ٤٠٣ : .
__________________
(١) وذكر السّيد
البروجردي في مقدّمة جامع الرّواة أنّ روايات الشّيخ عنه تقرب من خمسين وتسعمائة
ومجموع طرق
الصفحه ٤٠٥ : بن نوح ذلك وإن اشتبه في تطبيقه على
محمّد بن عيسى كما عرفت.
وكذا لفهم الشّيخ
كما يظهر من بعض الموارد
الصفحه ٤٢١ : أصول
عمدة المحدّثين الشّيخ الثّقة الحسين بن سعيد الأهوازي ، وكتاب الزهد والمؤمن له
أيضا. ويظهر من بعض
الصفحه ١٩ :
__________________
(١) رجال الكشّي ،
برقم : ٢٨٦.
(٢) انظر : غيبة
الشيخ ، في السفراء الممدوحين.
(٣) المصدر ، برقم :
٢١٧
الصفحه ٢٧ : أنّ الرويات المدعاة عليه ضعيفة سندا ،
فلاحظ أوّل رجال الكشي.
١١. من إليه طريق
للشيخ الصدوق رحمهالله
الصفحه ٣١ :
الاطمئنان بكونها من حدس بعيد ، كما هو الغالب لقطع السلسلة المستقلّة بعد الشّيخ
الطوسي رحمهالله واتّكاء من
الصفحه ٣٤ : لا يكفي لنا في قبول خبره ، وهذا سهل بن زياد قد
أكثر عنه الكليني رحمهالله وغيره والشّيخ يضعفه
الصفحه ٣٥ : ودعوى الضرورة جزافيّة.
٨. من روي
الطّاطري عن كتبهم ، فإنّ الشّيخ الطّوسي وثّقهم.
أقول : سوف نرجع
الصفحه ٣٧ : الطائفة ، شيخ الطّائفة ، فقيه
مجتهد ، من أكابر العلماء ، وجيه عند الإمام ، مقبول القول عند الإمام ، أو عند
الصفحه ٤٢ : أقوالهم
، ولا سيّما مع بعد الزّمان بينهم وبين الرّواة. فقد تأخّر زمان الكشّي والنجّاشي
والشّيخ وأضرابهم
الصفحه ٤٤ : وقوامه ، والمتّيقّن تحقّق هذا الشّرط في الشّيخ الطّوسي والعلّامة
وأضرابهما ، على أنّ التزكية فضلا عن
الصفحه ٤٨ : المشهور خلافا
للشيخ إلى عدم تحقّق التّعارض بين الشّاهدين والشّاهد والشّاهدتين وبين الشّاهد
واليمين ، وليس
الصفحه ٦٠ :
البحث الخامس
حول وثاقة مشائخ ابن قولويه
قال الشّيخ الجليل
الثّقة جعفر بن محمّد بن قولويه
الصفحه ٦٢ : أوّل كتابه.
ثمّ إنّ وثاقة
جميع رواة الكتاب أمر مهمّ ، فكيف لم يتعرّض لها الشّيخ والنجّاشي قدسسرهم
الصفحه ٦٥ : محمّد الجوهري : كان سمع الحديث فأكثر واضطرب في آخر عمره ... رأيت هذا
الشّيخ وكان صديقا لي ولوالدي