الصفحه ٢٨٣ : رضياللهعنه والبحث عنه من جهتين :
الاولى
: نقل عن التّفرشي
في أوّل شرحه على الفقيه عن شيخه أنّ أحاديث هذا
الصفحه ٢٩٧ : عليها ،
لكن الأئمّة عليهمالسلام وعلماءنا لم يتسامحوا إلى هذه الغاية في الدين .... (٣)
٨. إنّ الشّيخ
الصفحه ٢٩٨ : الطائفة
الّذي نقله الشّيخ والمحقّق وغيرهما على نقيض هذا الاصطلاح واستمرار عملهم على
خلافه إلى زمان
الصفحه ٣٠٠ : ، وأنّه لا بدّ لبيان حجيّة بعض أقسامها من تحقيق وتفصيل
وتقسيم.
فمنها قول الشّيخ
الطّوسي في العدّة
الصفحه ٣٠٣ :
البحث الثالث والأربعون
حول أسناد قصص الأنبياء
ألّف الشّيخ قطب
الدين سعيد بن هبة الله الراوندي
الصفحه ٣١٢ : الشّيخ
كالنجّاشي في اقتصاره على الإخبار بالكتب ، بل يقول الشّيخ في موارد كثيرة :
أخبرنا بكتبه ـ أو بكتابه
الصفحه ٣١٤ :
أقول
: لم يرو الشّيخ
كتبهما ، وإنّما روي روايات الأخير ، فالظاهر أنّ المراد بها روايات كتبه
الصفحه ٣٢١ : التهذيب الضعيفة سندا ، بدعوي أنّ
مشائخ الشّيخ والنجّاشي غالبا غير متعددين.
والعجب أنّه ممّن
اختار هذا
الصفحه ٣٤٨ : أوّلهما حمدويه بن نصير الشّاهي ، الّذي قال
الشّيخ في رجاله في حقّه : عديم النظير في زمانه كثير العلم
الصفحه ٣٦٢ : أيضا الشّيخ أبو عبد الله والحسين بن عبيد الله وأحمد بن عبدون كلّهم ، عن
أبي عبد الله الحسين بن سفيان
الصفحه ٣٦٥ :
أقول
: أحمد بن داود ثقة
بتوثيق الشّيخ والنجّاشي ، بل عن الثّاني تكرير لفظ الثّقة في حقّه. والطّريق
الصفحه ٣٦٨ : يونس.
وأخبرني الشّيخ
أيضا والحسين بن عبيد الله وأحمد بن عبدون كلّهم ، عن الحسن بن حمزة العلوي ، عن
الصفحه ٣٧١ : التهذيب.
وإليك جدول الطرق
المذكورة تسهيلا للأمر حسب ترتيب الشّيخ رحمهالله :
طريق شيخ إلى
الصفحه ٣٧٣ : النظر في الاعتماد على فهرست الشّيخ لتصحيح روايات التهذيبين ، فضلا
عن الاعتماد على فهارس الأصحاب سوى
الصفحه ٣٩٥ : ، وشيخ وسط ، شيخ حسن الحديث صدوق إن شاء الله ، وصويلح ، ونحو ذلك.
العبارات في
الجرح : دجّال كذّاب أو