الصفحه ١٩٦ : كعمّار الساباطي ، وغيرهم ممّن
عدّهم شيخ الطائفة في العدّة. (٣)
ومنها : إندراجه
في أحد الكتب الّتي عرضت
الصفحه ٢٠١ : إلى المتأخّرين ، كالعلّامة وغيره ، وإنّما
الواصل إليهم وإلينا هو ما رتّبه الشّيخ الطّوسي واختاره من
الصفحه ٢٠٩ : آلاف شخص ، فإنّ الشّيخ كما قال في رجاله ذكر جميع من ذكره ابن عقدة ، وزاد
عليهم حسب تتبّعه.
(٣) أخرج
الصفحه ٢١٧ : سند
عنده إلى كتاب الضعفاء ، فراجع ولاحظ.
ومن جملة الكتب ،
رجال البرقي ، سمّاه الشّيخ في فهرسته
الصفحه ٢٣٠ : المذكور : (فلهذا) ردّا على الشّيخ في أنّه
لا يروي ولا يرسل إلّا عن ثقة ، يعني : أنّ علّة سكون الأصحاب إلى
الصفحه ٢٣٨ : ، ثمّ قال : فهذه فايدة جليلة قد أخذتها
واستفدته من كتاب الرجال للشيخ رحمهالله.
أقول
:
لا تحضرني
الصفحه ٢٤٣ : على ذلك من كلام الشّيخ في العدّة ، فقال قال الشّيخ في العدّة :
وكذلك القول
فيما ترويه
الصفحه ٢٤٤ : العلّامة ، والظاهر أنّ الأصل فيها
شيخه في الرجال أحمد بن طاووس ، حيث إنّه يطعن في كثير من أخبار الكشّي بعدم
الصفحه ٢٤٧ : الشّيخ
قال الشّيخ الطوسي
قدسسره في العدّة :
وأمّا العدالة
المراعاة في ترجيح أحد الخبرين على الآخر
الصفحه ٢٥٢ : ينتهي إلى رجل غال مخلط بزعم الشّيخ ، وضعيف في الحديث بزعم
النجّاشي ، وهو محمّد بن جمهور العمي ، كما
الصفحه ٢٥٦ :
البحث التّاسع والثلاثون
حول الاصول الأربعمائة
ذكر الشّيخ المفيد
رحمهالله أنّ الإماميّة من عهد
الصفحه ٢٥٧ : المعلوم من
طريقة الشّهيد الثّاني في الفقه أيضا.
__________________
(١) قال الشّيخ في
أوّل فهرسته
الصفحه ٢٦١ :
، كتاب.
١٥. الصدوق ،
معاني الإخبار. (٢)
١٦. الشّيخ
الطّوسي ، تهذيب الأحكام.
١٧. عبد الله ابن
بكير
الصفحه ٢٨٠ : فهم :
الرقم
اسم شيخ
حاله
تعداد رواياته
١
أحمد بن إدريس
الصفحه ٢٨٢ : حاجة إلى تكراره هنا.
الثالث
: قال السّيد
البروجردي بعد نقل كلام الشّيخ والنجّاشي في تعداد كتب الكافي