الصفحه ٣٦٦ : الثّقة ، وأيوب بن نوح بن دراج ثقة.
وكذا محمّد بن
عيسى بن عبيد ، فإنّه وإن ضعفّه الشّيخ في رجاله وفهرسته
الصفحه ٤٠٩ : الأوائل والتفاوت فيها قريب ... روي ابن أبي عمير عن حمّاد عن الحلبي.
أقول
: لم يذكر النجّاشي
كالشّيخ سند
الصفحه ٤١١ : ذكره في
الوجه الثالث : من دون أن يكون الكتاب له ، فهو أعرف بزيادته الّتي لا يستفاد من
كلام الشّيخ ، على
الصفحه ٤٢٢ : رحمهماالله ، دون نقل المحدّث النوري ؛ اغترارا بصحّة سندهما إلى
الشّيخ ، وصحّة طريق الشّيخ إلى مؤلّفها أحمد
الصفحه ٤٣١ :
فسند الشّيخ إلى
كامل الزيارات معتبر.
وقال المجلسي :
وكتاب كامل الزيارات من الاصول المعروفة
الصفحه ٤٣٢ :
١١. حول كتب الشّيخ
الصدوق رحمهالله
الثمانية
ذكر النجّاشي
والشّيخ في جملة كتب الصدوق رحمهالله
الصفحه ١٠ : ................................................ ٤٣١
١١.
حول كتب الشّيخ الصدوق رحمهالله
الثمانية.................................. ٤٣٢
١٢.
حول
الصفحه ١٥ : على جامعة المصطفى صلىاللهعليهوآله العالميّة ، لا سيّما رئيسها العلّامة الحجّة الشيخ
الأعرافي وفضيلة
الصفحه ٢٤ :
فالسلسلة لم تدم
بعد الشّيخ مجرّدة ومستقلّة ومتفرّدة عنه ، وكلّ من أتى بعده اعتمد عليه وعلى
أمثاله
الصفحه ٣٣ : رمضان ونقيصته ، فإنّ الشّيخ المفيد وثّقهم.
أقول
: وسنوضّح الحال
فيه فيما بعد.
٢٣. صحبة النّبي
الصفحه ٣٦ : الأمارة تتوقّف فائدتها
على الأمارة التاليّة ، وهي :
الثانية
: توثيق الكشّي
والنجّاشي ، والشّيخ الطّوسي
الصفحه ٥١ :
البحث الرابع
في اعتبار التّوثيقات الموجودة
إنّ أرباب الجرح
والتعديل كالشّيخ والنجّاشي وغيرهما
الصفحه ٥٥ : الاحتمال إلى أمثال هؤلآء الأكابر مثل الشّيخ وأمثاله من أقطاب
العلوم الشّرعيّة.
فإذا حكم الشّيخ ـ
مثلا
الصفحه ٦٣ :
ووصفه الشيخ :
بالغالي.
وذمّه الكشّي
يقوله : على السجادة لعنة الله ولعنة اللاعنين والملائكة
الصفحه ٦٤ : من كلام الشّيخ في الاستبصار إنّ ضعفه كان متسالما عليه عند
نقاد الأخبار ، ومع ذلك فقد وقع في أسناد