الصفحه ٢٧٠ : ء ، والظاهر عدم احتياج المؤلّف
والكتاب إلى أيّ مدح وثناء في هذه الأعصار.
وكذا شيخ الطائفة
والصّدوق رئيس
الصفحه ٢٨٤ : أحد (٢) ، حتّى أنّ الفاضل المحقّق الشّيخ حسن بن الشّهيد الثّاني
مع ما علم من طريقته في تصحيح الأحاديث
الصفحه ٢٩٠ : في آخر البحث الثّاني عشر من تكرار الترحّم والترضّي في كلام الشّيخ
الصدوق عن مشائخه ، يعلم حسن جملة من
الصفحه ٢٩٤ : جميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة عليها المعوّل ،
وإليها المرجع ، وما صرّح به الشّيخ في المشيخة من أنّ
الصفحه ٣٠١ :
لأجله.
ومنها
: تضعيف الشّيخ بعض
روايات الكافي وغيره ، كقوله بعد نقل حديثين : إنّهما خبر واحد لا يوجبان
الصفحه ٣٣١ : ظاهرا : وأخبرنا بذلك الشّيخ المفيد قدّس سره عن محمّد بن علي
بن الحسين بن بابويه ، عن أبيه ومحمّد بن
الصفحه ٣٣٥ :
إلى كتب المؤلّفين
، بل هو طريق بواسطة الكليني وكتاب الكافي ، وإن الشّيخ يروي بواسطة الكافي روايات
الصفحه ٣٤٣ : العلوي وإن كان ثقة ، كما مرّ لكن علي بن محمّد بن
قتيبة لم يثبت وثاقته ولا مدحه ، ومجرّد توصيف الشّيخ
الصفحه ٣٤٦ : أحمد العطّار ، كما مرّ فهذه سبعة طرق
من الشّيخ إلى الحسن بن محبوب في مشيخته.
والطريق
الثالث له فرعان
الصفحه ٣٦٩ : رحمهالله
في مشارقه عند البحث عن مسّ المحدّث ، القدح في سند رواية مرويّة عن علي : بأنّ
للشيخ إليه ثلاثة طرق
الصفحه ٣٧٥ :
وليس الشّيخ
رجاليّا صرفا ، أو محدّثا سذجا ، ليعتذر عنه بالغفلة ، بل هو مجتهد متضلّع ومحيط
بجميع
الصفحه ٤٠٤ :
وزاد الشّيخ في
فهرسته : الهيثمّ بن عدي وجعفر بن محمّد الكوفي.
فهؤلآء ستّة
وعشرون رجلا.
قال
الصفحه ٤٢٠ : مهملون ثانيا ، على أنّك قد عرفت أن صحّة طريق الشّيخ إلى علي ،
وصحّة طريق المجلسي إلى الشّيخ ، لا تكفي
الصفحه ٩ : والثلاثون : حول :
الرّوايات المرسلة وروايات غير الإمامي في فرض التعارض وعدمه عند الشّيخ ٢٤٧
البحث التّاسع
الصفحه ٣٨ : مؤلّف قلّت أخباره أو كثرت ، هل هو دليل على صدقه في القول
أم لا؟
يقول الشّيخ
الطّوسي في أوّل فهرسته