الصفحه ٣٠ : ، عضة من صحفي ومصنّفاتي وزبري ومرصّفاتي ، فيها عضون
من جذوات قبساتي وخلسات خلساتي ، يتمض (١)
بها
الصفحه ٣١ :
الداماد الحسيني ،
ختم الله له في نشأتيه الحسنى ، وسقاه في المصير إليه من كأس المقرّبين ممّن لديه
الصفحه ٣٤ : المواضع ، غير أنّ الميرداماد لمّا
استحسن المختصر كتب بخطّه نسخة منه ولم ينسبه إلى أحد. وكتب إمضاؤه في آخر
الصفحه ٣٦ : ، صرّح به في أكثر كتبه وبالخصوص التعليقة على الكافي ص
١٩٧ و ٣١٥.
٧٤ ـ ضوابط الرضاع ، طبع في مجموعة
الصفحه ١١١ :
وأن يكون ابتدائيّة متعلّقة بالإعزاز ،
والضمير المجرور عائد إلى «من» أي : من كثرتهم في إعزاز دينك
الصفحه ٢٠٣ :
في كتب الأدب.
قال المطرّزي في كتابيه المعرف والمغرب
: أحكم الشيء فاستحكم وهو مستحكم بالكسر لا
الصفحه ٢٦٥ :
بالتاء المثنّاة من فوق من المواترة
المتتابعة (٢)
الغير المنصرفة ، يقال : تواترت الكتب ، أي : جاء بعضها
الصفحه ١٦٨ : من
الخير في صحّته يرفعه الله ويقبضه ، وكذلك الكافر إذا اشتغل بسقم في جسده كتب الله
له ما كان يعمله من
الصفحه ١٥ : ، ولم يزل يطالع
كتب الأوائل متفهّماً ، ويلقي الشيوخ متعلّماً ، حتّى يفوق في أقصر مدّة في كلّ من
فنون
الصفحه ٥٦ :
المصيخون (١)
بحقائق ما يقرع أسماعهم واعين (٢)
ولحقوقها راعين. (٣)
قال : من روّينا عنه ، وتحمّل
الصفحه ٧١ :
(٢٩) قوله : وحدّثني
محمّد بن الحسن بن روزبه
ليس في نسخة الشهيد هذه ، بل على
الحاشية «روزبه» وكتب
الصفحه ١٤٤ :
١١
وكان من دعائه عليه
السلام بخواتم الخير
يا مَنْ ذِكْرُهُ شَرَفٌ لِلذَّاكِرِينَ
، وَيَا مَنْ
الصفحه ١٦٥ : بِقَدِيمِ
النِّعْمَةِ ، وَفِي خِلاَلِ ذَلِكَ (٣) مَا كَتَبَ لِيَ الْكَاتِبَانِ مِنْ
زَكِيِّ الأعْمَالِ مَا
الصفحه ١٣ : علي بن عبد العالي الكركي رحمه الله ، فخرجت هذه الدرّة
اليتيمة من صدف تلك الحرّة الكريمة ، وطلعت هذه
الصفحه ٣٣٢ : ، فقيل للقرآن : فقان على الكتب ؛ لأنّه شاهد بصحّة الصحيح
منها وسقم السقيم. والمهيمن في أسماء الله