الصفحه ٣٦٣ : فَضِيْلَتَهُ عَلَى سَائِرِ
الشُّهُورِ بِمَا جَعَلَ لَهُ مِنَ الْحُرُمَاتِ الْمَوْفُورَةِ ، وَالْفَضَائِلِ
الصفحه ٦٠ : .
ولذلك استثنى ابن الغضائري أخيراً ،
فقال : ما تطيب الأنفس من روايته ، إلّا فيما يرويه من كتب جدّه التي
الصفحه ٢٤ : ،
ولعلّ أسماء كثير من كتب السيّد توحي لنا بهذه الروح الاشراقيّة.
ويدلّ على ذلك اختتام كتابه القبسات
بدعا
الصفحه ٦ :
الثمينة ، ولقد سبق منه تحقيق عدّة كتب من مخطوطات السيّد ، فجزاه الله خير
الجزاء.
السيّد
الصفحه ١٤ : ظنّ كون نفسه صهراً. (١)
الثناء عليه :
يوجد ثناء العلماء عليه في كثير من
معاجم التراجم ، وكتب
الصفحه ٨ :
إلى أعلى درجات
الكمال والفضيلة.
الثاني : أن الصحيفة السجاديّة مكتبة
الدعاء والتضرّع وهي أثر خالد
الصفحه ١٦ : مقابس
الأنوار : السيّد الهمام ، وملاذ الأنام ، عين الأماثل ، عديم المماثل ، عمدة
الأفاضل ، منار الفضائل
الصفحه ١٩٧ :
أعَـارِضَ مَنْ
غَشَّنِي بِالنُّصْـحِ ، وَأَجْـزِيَ مَنْ هَجَرَنِي بِالْبِرِّ وَأُثِيبَ مَنْ
الصفحه ٥ : وحرامه من القرآن والسنّة ، وبمواعظهم ساقوا
الاُمّة إلى التقوى والفضيلة ، فجزاهم الله عن الإسلام وأهله خير
الصفحه ٢٧١ :
٢٨
وكان من دعائه عليه
السلام متفزعا إلى الله عز وجل
اللَهُمَّ إنِّي أَخْلَصْتُ
بِانْقِطَاعِي
الصفحه ٧٤ :
حَمْداً نُعْتَقُ
بِهِ مِنْ أَلِيمِ نَارِ اللهِ إلَى كَرِيمِ جِوَارِ اللهِ ، حَمْداً نُزَاحِمُ
بِهِ
الصفحه ٨٥ : لنا
يعني بالضمير نوع الإنسان.
(٢٢) قوله عليه
السلام : وجعل لنا الفضيلة بالملكة
يقال : فلان حسن
الصفحه ١٧ : ، ومنار فضائل وفواضل ، ودرياي بي ساحل ،
علّامه فهامه است. ودر علم لغت گوي از ميدان صاحب قاموس وصحاح ربوده
الصفحه ٣٨ : الشروح وأخصرها ما كتبه السيّد
الداماد على الصحيفة المكرّمة السجّاديّة ، حيث يشتمل هذا الشرح على بحوث
الصفحه ٢٢ :
ويدلّ على ذلك ما كتبه قدّس سرّه إلى
الشيخ البهائي مراجعاً : ولقد هبت ريح الاًنس من سمت القدس