الصفحه ٢٩٣ :
يقول : انتتف شعر
صدره. والزيزاء : عظم الزور. والقُنْزُعَة : ما يترك على قرني الرأس للصبي من الشعر
الصفحه ٢٠٩ : ، وكذلك
ما أشبهه ، قال (٥) :
حلفت بالبيت وما
حوله
من عائذ بالبيت
أو طاعي
الصفحه ١٥ : في مفازة ونحوها ، أي : مضى وأمعن .. وفي الليل إذا سار
فيه.
وطُعِنَ فهو
مَطعون من الطَّاعُون
الصفحه ١٢ : ليطالعوا العدو ويأتون بالخبز.
والطِّلَاع : ما
طَلَعَتْ عليه الشمس.
وطِلَاع الأرض : ملء الأرض. وفي
الصفحه ٢٧٩ : :
الهِزْلَاع
: السمع الأزلّ. وهَزْلَعَتُهُ : انسلالُهُ ومضيُّهُ.
عزهل :
العُزْهُل
: الذكر من الحمام
، وجمعه
الصفحه ٧٢ : مرة بعد مرة.
والعَنَتُ : الإثم أيضا.
والعُنْتُوتُ: ما طال من الآكام كلها.
نعت :
النَّعْتُ
الصفحه ٢١٨ : فلانا ما
يبدىء وما يُعِيد ، أي : ما يتكلم ببادية ولا
عادِيَة. قال عبيد بن
الأبرص (١٦) :
أقفر من
الصفحه ٢١٥ : ء ، ويجمع [على أفعال فيقال] أَعْداء النهر ، وأَعْداء الطريق.
والتَّعْداء : التفعال من كل ما مر جائز. قال
الصفحه ٣٦ : .
ويقال للفرس إذا
وقع على وجهه فعطب : ركب رَدْعَه
فمات. قال (١٦) :
أقول له والمرء
يركب رَدْعَه
الصفحه ٢٨٨ : بيت
آل بيان (٥٧)
مُقْشَعِرّاً
والحي حي خلوف
صقعر
:
الصُّقْعُر : الماء المر
الصفحه ٢٦٦ :
القلب ، وفي هذا
المعنى [يقال](١) ما
أَعْمَاه ، ولا يقال ، من عَمَى البصر ، ما
أَعْمَاه لأنه نعت ظاهر
الصفحه ٢٩٧ : )
وفي مثل للعرب : مر
بنا يوم أقصر
عُرْقُوب القطا (٩٦) ، يريد ساقها. ويقال : أقصر من إبهام القطاة ، قال
الصفحه ١٤٩ :
واللَّعَّاب من يكون حرفته اللَّعِب
.. ولُعَاب
الصبي : ما سال من
فيه ، لَعَبَ يَلْعَب
لَعْبا
الصفحه ٢٧٧ : تَعَجْهَنَ تَعَجْهُناً ، قال :
ينازعن العُجَاهِنَة الرئينا (٨)
جمع العُجَاهِن ، قال عرام : العُجَاهِن
من
الصفحه ٢١٧ :
عَدِيّ
: فعيل من بنات
الواو ، والنسبة : عَدَوِيّ
، ردوا الواو كما
يقولون : علوي في النسبة إلى علي