الصفحه ٨١ :
عتم :
عَتَّمَ
الرجل تَعْتِيماً إذا كف عن الشيء بعد ما مضى فيه. قال حميد (٢٣) :
عصاه منقار
الصفحه ١٧٤ :
ويقال : كان يَعُوق رجلا من صالحي أهل زمانه قبل نوح. فلما مات جزع عليه قومه
فأتاهم الشيطان في صورة إنسان
الصفحه ١٢٩ : ما قبح من الكلام ، وكره الإِعْراب للمحرم.
وعَرَّبْت عن فلان ، أي تكلمت عنه بحجة.
عبر
:
عَبَّرَ
الصفحه ١٨٧ : ، وأوطأني فلان عَشْوة ، أي : حملني على أمر غير رشيد ، ولقيته في عَشْوة العتمة وعَشْوة السحر. وأصله من عَشْوا
الصفحه ٢٠٢ :
الاسم تسقط عند
واو الجمع ، ولم تعقب فتحة. فإن قلت : ما الدليل على أن ياء عِيسَى زائدة؟ قلت : هو من
الصفحه ٦٣ :
ودُمَّاع الكرم ما يسيل منه أيام الربيع.
والدَّمَّاع : ما تحرك من رأس الصبي إذا ولد ما لم (٢٤) يشتد ، وهي
الصفحه ٢٦٤ : ولم أنل
من المال ما
أسمو به وأَبُوع (١٦)
أي أمد به باعِي
الصفحه ١٤٥ :
قوله بين فروجهم ،
أي قد ركبوها ونساؤهم عوازب منهن إذا طهرن لا يغشونهن ، لأنهم أبدا على الأسفار.
وشيخ
الصفحه ٣٠٣ :
عكرش :
العِكْرِش
: نبت شبه قرن
الثيقل (١١٧) [ولكنه](١١٨) أشد خشونة منه ، وفيه ملوحة ، لا ينبت
الصفحه ١٢٦ : : فُرُوع.
والفُرُوع : الصعود من الأرض.
وواد مُفْرِع :
أَفْرَعَ أهلَه ، أي : كفاهم فلا يحتاجون إلى نجعة
الصفحه ٢٩٦ : صعدت
فيه. وعَراقِيب الأمور : عصاويدها وإدخال اللبس فيها. وعُرْقُوب : رجل من أهل يثرب أكذب أهل زمانه
الصفحه ١٢٧ : . قال (٤١) :
وتَفَرَّعْنا من
ابني وائل
هامة العز
وخرطوم الكرم
فَوَارِع
الصفحه ٤٦ :
والاندفاع : المضي في الأمر كائنا ما كان. وأما قول الشاعر (٨) :
أيها الصلصل
المغذ إلى
الصفحه ٢٧٦ : كرأس الأقرع الهَجَنَّع
والهَجَنَّع من أولاد [الإبل](٤) ما يوضع في حمارة الصيف قلما يسلم حتى يقرع رأسه
الصفحه ٦٠ : .
والمدعوم الذي يميل فتَدْعَمُه
ليستمسك.
والمدعوم الذي يحمل عليه الثقل من فوق كالسقف يُعْمَد بالأساطين