الصفحه ١٩٠ :
شعو
:
الشَّعْوَاء : الغارة الفاشية. وأَشْعَى
القومُ الغارةَ إِشْعاء ، أي : أشعلوها. قال
الصفحه ١٩٥ : ينقل
قوما من بلادهم ويسكنهم أرضا أخرى حتى يصيروا بها
وَضِيعة أبدا. والوَضِيعة أيضا : قوم من الجند يجعل
الصفحه ٢٨٨ :
واقْشَعَرَّ النبات إذا لم يجد ريا. والقُشَعْرِيرة مثل الاقْشِعْرار ، قال (٥٦).
أصبح البيت
الصفحه ٢٩٥ : :
الذُّعْلُوق
(٨٧) : نبات بالبادية.
قذعر
:
المُقْذَعِرُّ : المتعرض للقوم ليدخل في أمرهم وحديثهم
الصفحه ١٣٤ :
ورُبِعَت الأرض فهي مَربوعة من الرَّبِيع. وارْتَبَعَ القوم : أصابوا
رَبِيعا ، ولا يقال : رُبِعَ
الصفحه ٦٦ : العِتْر
لأنه إذا قطع أصله
نبتتت من حواليه شعب ست أو ثلاث ، ولأن أصل العِتْر أقل من فرعه ، وقال
الصفحه ٥٢ : : بَعْدَ زيد. قال الخليل : هو بغير تنوين على الغاية مثل قولك : ما
رأيته قط ، فإذا أضفته نصبت إذا وقع موقع
الصفحه ٨٨ : لأنها
تَظْعَن إذا ظَعَنَ زوجها ، وتقيم إذا أقام. ويقال : لا بل الظَّعِينة الجمل الذي يعتمل ويركب ، وسميت
الصفحه ١٨٨ : مثله ، لأن كل
واو من الفعل إذا طالت الكلمة فإنها تقلب ياء.
وناقة عَشْواء لا تبصر ما أمامها فتخبط كل
الصفحه ١٩٤ :
إذا لجرى بالتنوين
، ولكنه حرف يراد به قسم ، كما أن أَجَل ونحوها مما لم يتمكن في التصريف حمل على
الصفحه ١٢ : : أَطْلَعَنِي
طِلْعَ هذا الأمر حتى
علمته كله.
وطَالَعْتُ فلانا : أتيته ونظرت ما عنده.
والطَّلِيعة : قوم
الصفحه ٣٨ : (١) :
متى يشتجر قوم
يقل سرواتهم
هم بيننا فهم
رضى وهم عَدْل
وتقول : هو يَعْدِل ، أي
الصفحه ١٤٠ : خصبة مخصبة.
وأَمْرَعَ القوم : أصابوا
مَرْعا. قال (١٩) :
فلما هبطناه
وأَمْرَعَ سربنا
الصفحه ١٥٢ : انشقت شفته العليا. وقوم عُلْمٌ وقد
عَلِمَ عَلَماً. قال عنترة (٢) :
تمكو فريصته كشدق الأَعْلَم
الصفحه ١٦٤ : منبعق
كأن فيه أكف
القوم تصطفق
يعني النهر. وأَفْعَمْته فهو
مُفْعَم. وأَفْعَمَ