الصفحه ١٣٢ : عرفوا
قالوا للذكر : رجل ، وللأنثى امرأة.
ربع :
رَبَعَ
يَرْبَع رَبْعاً. ورَبَعْتُ القوم فأنا
رابِعُهم
الصفحه ١٧٨ : كالحدإ
الوَقِيع
وقد وَقِعَ الرجل يَوْقَع
وَقَعاً. إذا اشتكى قدميه
من المشي على الحجارة. قال (٢٤
الصفحه ٢١٠ : : القوم الذين يَتَطَوَّعُون بالجهاد يخرجون إلى المرابطات. ويقال للإبل وغيرها : أَطَاع لها الكلأ إذا أصابت
الصفحه ٣٢٤ : الراجز :
وخلطت ذات دلاث (٢٠٩) عَلْجَن
__________________
(٢٠٢) وزاد في
التهذيب : وألواح (عن الليث
الصفحه ٣٤٣ :
(٢٧٥) : القديم.
__________________
(٢٧٢) في اللسان
الرجز (لأبي النجم.).
(٢٧٣) زاد في التهذيب
: من
الصفحه ٣٤٧ : .
__________________
(٢٨٣) سقط ما بين
القوسين من س.
(٢٨٤) كذا في الأصول
المخطوطة والتهذيب وزاد قوله : على الترخيم. في
الصفحه ٣٤٨ :
قرعبل :
القَرَعْبَلَانَة : دويبة عريضة محبنطئة. وما زاد على قَرَعْبَل فهو فضل ليس من حروفها
الصفحه ١٤ : :
العَطَن
: ماء حول الحوض
والبئر من مبارك الإبل ومناخ القوم ، ويجمع على أَعْطَان.
عَطَنَتِ الإبل تَعْطُنُ
الصفحه ٤٥ : ، وهو أحسن من دَفَعَ.
والدَّفْعَة : انتهاء جماعة قوم إلى موضع بمرة. قال خلف (٤) :
فندعى جميعا
الصفحه ٥٠ : ء عليه
حين لا عَبِدَ
والعَبادِيد : الخيل إذا تفرقت في ذهابها ومجيئها. ولا تقع إلا على
جماعة ، لا
الصفحه ٩٣ : ألمه. قال (١) :
يا قوم من
يَعْذِر من عجرد
القاتل النفس
على الدانق
الصفحه ٩٦ : ، أَعْذَرَ الرجل إذا بدا (١٣) وأحدث من الغائط.
وأصل العَذِرَة فناء الدار ثم كنوا عنها باسم الفناء ، كما كني
الصفحه ١٠٧ :
ورَعِثَت العنز
تَرْعَث رَعَثاً إذا ابيضت أطراف رَعْثَتِها. أي : زنمتها.
رثع :
رجل رَثِعٌ
الصفحه ١٣٠ :
وقوم عَبِير ، أي : كثير.
والعِبْرَانِيّة لغة اليهود.
رعب :
الرُّعْبُ
: الخوف. رَعَبْتُ فلانا
الصفحه ١٤٥ :
قوله بين فروجهم ،
أي قد ركبوها ونساؤهم عوازب منهن إذا طهرن لا يغشونهن ، لأنهم أبدا على الأسفار.
وشيخ