الصفحه ٤٣ : عَنْداً وعُنُوداً.
عِنْد : حرف الصفة ، فيكون موضعا لغيره ، ولفظه نصب ، لأنه ظرف
لغيره ، [وهو] في التقريب
الصفحه ٢٣٦ :
.......................
وسمي أَعْوَر لحدة بصره ، كما يكنى الأعمى بالبصير ، ويقال : بل سمي [أَعْوَر] لأن حدقته سوداء. قال (١٢
الصفحه ٣٤ :
ويقال : أَرْعَدَ لي فلان وأبرق إذا هدد وأوعد (من بعيد يريني علامات بأنه
يأتي إلي شرا). قال (١١
الصفحه ١٨٦ :
وجع :
[الوَجَع : اسم جامع لكل مرض مؤلم. يقال :](١٠) رجل وَجِع
وقوم وَجَاعَى ، ونسوة
وَجَاعَى
الصفحه ٢٤٨ : عالَكَ. قالت الخنساء (٧) :
يكلفه القوم ما
عَالَهم
وإن كان أصغرهم
مولدا
الصفحه ١٧٥ : : عُواق ووُعاق ، وهو العويق والوَعِيق. قال (١٤) :
إذا ما الركب حل
بدار قوم
سمعت
الصفحه ٢٦٦ :
عيناه. وعينان عَمْيَاوَان. وعَمْيَاوَات يعني النساء. ورجال عُمْيٌ. ورجل عَمٍ
، وقوم عَمُون من عَمَى
الصفحه ٣٠٣ : إلا في سبخة. والعِكْرِشَة : الأرنبة الضخمة وبها سميت الأرنبة لأنها تأكل العِكْرِش ، قال الشماخ :
تجر
الصفحه ١٥٥ :
طرد الفحول
وزرها وكدامها
ويقال : أَلْمَعَت إذا حملت ، ويقال : أَلْمَعَت
إذا تحرك ولدها في
الصفحه ٢٢١ : القوم بعضهم بعضا. وفي الحديث : دع داعِية اللبن (٢٨). يعني إذا حلبت فدع في الضرع بقية من اللبن
الصفحه ٥٨ : .
وعَمُود الأذن : معظمها وقوامها الذي تثبت عليه الأذن.
وعَمِيد القوم : سيدهم الذي يَعْتَمِدُون
عليه في
الصفحه ١٩٩ : .
والكمي يَصُوع أقرانه إذا حازهم من نواحيهم. والراعي يَصُوع الإبل كذلك. وانْصَاع
القوم فذهبوا
سراعا وهو من
الصفحه ٢٣٤ :
وقال (٢) :
أو مجن عنه عُرِيَت أَعْرَاؤه
واعْرَوْرَى السراب ظهور الآكام إذا ماج عنها فأَعْرَاها. ماج
الصفحه ٢٤٢ :
أي : ولدت فأنجبت
، وأكثرت ، يعني : أم تميم. واسْتَوْعَرَ القوم طريقهم. وأَوْعَرُوا ، أي ، وقعوا في
الصفحه ٦٨ : الرُّتَّعا
فأما إذا قلت : ارْتَعَتِ الإبل تَرْتَعِي
فإنما هو تفتعل من
الرعي نالت خصبا أو لم تنل ، والرَّتْع