الصفحه ٢٢٠ : ص ٢٨٨.
(٢٤) لم نهتد إلى
الراجز ، ولا إلى الرجز فيما بين أيدينا من مظان.
(٢٥) أكبر الظن أن
المحصور
الصفحه ٢١٥ : ء ، ويجمع [على أفعال فيقال] أَعْداء النهر ، وأَعْداء الطريق.
والتَّعْداء : التفعال من كل ما مر جائز. قال
الصفحه ١٤٨ : كأن
بدفها
من غرض نسعتها
عُلُوب مواسم
عبل :
العَبْل
: الضخم ، عَبُلَ
الصفحه ٢٠٦ : ء الرجل إلى قومه. تقول : إلى من عِزْوَتُك ، فيقول : إلى تميم.
عوز
:
العَوَز أن يُعْوِزَك
الشيء وأنت
الصفحه ٢١٤ : يقال : عَدَى
مخافة الالتباس.
وتقول : كف عني يا
فلان عادِيَتَك ، وعادِيَة شرك ، وهو ما
عَداك من قبله
الصفحه ٥٩ : الهواء من
غير أساس وأَعْمِدَة ، وبناؤهم لا يثبت إلا بهما ، فقال : خلقتهما من غير حاجة
إلى الأَعْمِدَة
الصفحه ٢٢١ : ) :
ودِعْوَة هارب
من لؤم أصل
إلى فحل لغير
أبيه حوب
يقال : دَعِيٌ بيّن الدِّعْوَة
الصفحه ٤٥ : ، وهو أحسن من دَفَعَ.
والدَّفْعَة : انتهاء جماعة قوم إلى موضع بمرة. قال خلف (٤) :
فندعى جميعا
الصفحه ١٧٦ : ، وأَقْعَت
أرنبته ، وأَقْعَى أنفه. ورجل أَقْعَى
وامرأة قَعْوَاء وقد
يُقْعِي الرجل في جلوسه
كأنه متساند إلى
الصفحه ٢١٧ :
عَدِيّ
: فعيل من بنات
الواو ، والنسبة : عَدَوِيّ
، ردوا الواو كما
يقولون : علوي في النسبة إلى علي
الصفحه ٦١ :
حاول منه العرض
طولا سلهبا
أكتد دُعْمِيّ
الحوامي جسربا
ودُعْمِيّ
الصفحه ٧٠ : الآل إذ تَلَعَ الضحى
وتَلَعَ فلان إذا أخرج رأسه من كل شيء كان فيه وهو شبه طلع ، غير أن
طلع أعم
الصفحه ١٣١ :
ورَعَّبْتُ السنام تَرْعِيباً. إذا قطعته تِرْعِيبةً
تِرْعِيبةً. والرعبة : القطعة من السنام ونحوه
الصفحه ٣٣٠ :
عنبس :
العَنْبَس
: من أسماء الأسد
إذا نعتَّه قلت عَنْبَس
وعُنَابِس.
عملس :
العَمَلَّس
الصفحه ١٢٦ : : فُرُوع.
والفُرُوع : الصعود من الأرض.
وواد مُفْرِع :
أَفْرَعَ أهلَه ، أي : كفاهم فلا يحتاجون إلى نجعة