الصفحه ٣١٨ : مجموعة.
جعدب :
جُعْدُبَة : اسم رجل من المدينة.
جنعظ
:
الجِنْعَاظَة : الرجل الذي يتسخط (١٨٠) عند
الصفحه ٢٣٨ :
أحجار قف
كسرن العَيْرَ
منه والغرارا
والعَيْر : جبل بالمدينة. والعَيْر : اسم
الصفحه ٣٠٨ : ، وكَعْثَم. وبعض يقول : [جارية] كثعب :
أي ذات ركب كثعب.
عثكل :
العُثْكُولة
(١٤٥) : ما علق من عهن أو زينة
الصفحه ٣٦ :
أي : خر صريعا
لوجهه. ويقال : خر في بئر فركب رَدْعَه
، وهوى فيها ،
فلذلك يقال : ركب رَدْعَ
المنية
الصفحه ٢٥٤ : ، وهي أول وقعة ، ثم تكون عَوَاناً كأنها ترفع من حال إلى حال أشد منها. ويقال للمرأة النصف :
عَوَان قال
الصفحه ١٢٧ : . قال (٤١) :
وتَفَرَّعْنا من
ابني وائل
هامة العز
وخرطوم الكرم
فَوَارِع
الصفحه ١٨٣ :
:
العَجْوَة : تمر بالمدينة ، يقال : [إنه] غرسه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
والأم تَعْجُو ولدها ، أي
الصفحه ١٩١ : الشِّيَاع
: نفخ في القصبة.
ورجل مُشَيَّع القلب إذا كان شجاعا ، قد
شُيِّعَ قلبه تَشْيِيعا إذا ركب كل هول
الصفحه ١١٢ :
والثُّعَبَة : ضرب من الوزغ لا تلقى أبدا إلا فاتحة فاها شبه سام أبرص
، غير أنها خضراء الرأس والحلق
الصفحه ١٧٥ :
والوَعِيق : صوت يخرج من حياء الدابة إذا مشت. وَعَقَت تَعِقُ ، وهو بمنزلة الخقيق من قنب الذكر. يقال
الصفحه ١٨٧ : ـ ثلاث لغات ، وذلك في معنى أن تحمله على أن يركب أمرا على
غير بيان. تقول : ركب فلان عشوة من الأمر
الصفحه ٣٢٦ : ء والسرعة ، قال الراجز :
ناج أمام الركب (٢١٦) مُذْلَعِبُ
وإنما اشتق من الذِّعْلِب. وكل فعل رباعي ثقل
الصفحه ٤٦ :
والاندفاع : المضي في الأمر كائنا ما كان. وأما قول الشاعر (٨) :
أيها الصلصل
المغذ إلى
الصفحه ١٣٨ : إلى الحمرة والصفرة ، وهو أقبح الألوان.
__________________
(٨) من (س). في (ص) و
(ط) : أباعمرو. في
الصفحه ٥٤ :
وهذا من قولك : بُعْدا وسحقا ، والفعل منه : بَعِدَ
يَبْعَدُ بَعَداً.
وإذا أهلته لما
نزل به من سو