الصفحه ٦٥ :
عَتْراً وعَتَراناً ، أي : اضطرب وتراءد في اهتزاز. قال (١) :
من كل خطي إذا هز عَتَر
والعَتِيرَة : شاة
الصفحه ٦٧ : بسيل أَتْرَعا
أي : ملأ الأرض
ملء شديدا.
وقال بعضهم : لا
أقول تَرِعَ الإناء في موضع الامتلاء ، ولكن
الصفحه ٧٥ : لنا
عَتَبَةً ، أي : اتخذ عَتَبَاتٍ : أي : مرقيات.
والعَتَب ما دخل في أمر يفسده ويغيره عن الخلوص. قال
الصفحه ١٠٩ : (٣) : الثُّعْل
دويبة صغيرة تكون
في السقاء إذا خبث ريحه. ويقال للرجل إذا سب : هذا
الثُّعْل والكعل ، أي :
لئيم ليس
الصفحه ١٢٢ :
العَرْفَ وهو قرحة الأكلة ،
يقال : أصابته عَرْفَة.
عفر
:
عَفَرْتُهُ
في التراب أَعْفِرُهُ عَفْراً ، وهو
الصفحه ١٢٦ :
والفَرْع : أول نتاج الغنم أو الإبل. وأَفْرَعَ القوم إذا نتجوا في أول النتاج. ويقال : الفَرَع : أول
الصفحه ١٣٣ : . سمي رَبْعا ، لأنهم يَرْبَعُون
فيه ، أي :
يطمئنون ، ويقال : هو الموضع الذي يرتبعون
فيه في الرَّبِيع
الصفحه ١٣٤ : .
وحمى رِبْع تأتي في اليوم الرابِع. والمِرْبَعَة : خشبة تشال بها الأحمال ، فتوضع على الإبل. قال (٢٠
الصفحه ١٣٨ :
والإفلاس يكنى أبا عَمْرَة
(٨).
رعم :
رَعَمَتِ
الشاة تَرْعَم فهي رَعُوم
، وهو داء يأخذ في
أنفها
الصفحه ١٤٢ :
واللَّعِين : ما يتخذ في المزارع كهيئة رجل.
واللَّعْنَة في القرآن : العذاب. وقولهم : أبيت
الصفحه ١٤٨ :
وعَلَبْتُ الشيء
أَعْلُبُهُ عَلْبا وعُلُوبا إذا أثرت فيه. قال ابن الرقاع (٢) :
يتبعن ناجية
الصفحه ١٦٤ :
فَعْم ، أي : ملآن. قال
كعب بن زهير (١) :
فَعْم مقلدها
عبل مقيدها
في خلقها عن
بنات
الصفحه ١٧٤ :
فداك منهم كل عَوْقٍ أصلد
والعَوَقَة : حي من اليمن. قال (١١) :
إني امرؤ حنظلي
في أرومتها
الصفحه ١٨٢ :
ورجل أَكْوَع وامرأة
كَوْعَاء ، أي : عظيم الكَاع. قال (١٠) :
دواحس في رسغ عير أَكْوَعا
ويقال
الصفحه ١٨٩ :
وتَعَاشَى الرجل في الأمر ، أي : تجاهل. قال (٤) :
تعد
التَّعَاشِيَ في دينها