الصفحه ٢٧ :
والمُطَعِّم من الإبل الذي تجد في مخه طَعْمَ
الشحم من سمنه.
وكل شيء إذا وجد طَعْمُهُ فقد
أَطْعَمَ
الصفحه ٤١ : : مُنْدَلِع
البطن.
والدَّلِيع : الطريق السهل في مكان حزن لا صعود فيه ولا هبوط ، ويجمع :
دَلَائِع
الصفحه ٦٢ :
ينفي رقادك
لدغها وسمامها
ومثل تضربه العرب
: قد يأكل المعدّيّ أكل السوء ، وهو في الاشتقاق يخرج
الصفحه ٧٧ :
وما وجدت في قوله
وفعله عَتَبَاناً ، إذا ذكر أنه قد
أَعْتَبَكَ ، ولم ير لذلك
بيان. قال أبو الأسود
الصفحه ٨٢ : القوم إذا صاروا في ذلك الوقت ، وعَتَّمُوا تَعْتِيماً ساروا في ذلك الوقت ، وأوردوا أو أصدروا في تلك
الصفحه ١٠٦ : المُرَعَّث
أي في عنقها قلائد كالرِّعاث.
وكل معلاق كالقرط
والشنف ونحوه في آذان أو قلادة فهو
رِعَاث ، وربما
الصفحه ١٧٧ :
ووَاقَعْنا العدو ، والاسم : الوَقِيعة. والوِقَاع
: المُوَاقَعَة في الحرب. ووَقَعَ
فلان في فلان
الصفحه ٣٢٤ : من الإبل : ما طال في هوج وعجرفية. والمُجْلَعِبّ : المستعجل الماضي ، وهو من نعت رجل السوء (٢٠٦) ، قال
الصفحه ٣٣٨ : أكاليل ، قال :
والضرب في جأواء
ملمومة
كأنما هاماتها
العُنْصُل (٢٥٦)
عصلب
الصفحه ٣٦ :
أي : خر صريعا
لوجهه. ويقال : خر في بئر فركب رَدْعَه
، وهوى فيها ،
فلذلك يقال : ركب رَدْعَ
المنية
الصفحه ٤٠ :
والعَدْل : الطريق. ويقال : الطريق يُعْدَل
إلى مكان كذا ،
فإذا قالوا يَنْعَدِل في مكان كذا أرادوا
الصفحه ٤٥ : مع
الراشدين
فندخل في آخر
الدَّفْعَة
وكذلك نحو ذلك.
وأما الدُّفْعَة فما
دفع
الصفحه ٨٣ : مَتَعَ
النهار بنا فزالا
والمَتَاعُ : ما
يَسْتَمْتِعُ به الإنسان في
حوائجه من أَمْتِعَة البيت
الصفحه ١٥٨ :
نعف :
النَّعْف
من الأرض : المكان
المرتفع في اعتراض ، ويقال : ناحية من الجبل ، وناحية من رأسه
الصفحه ٢٠٣ : رفيقا. قال يشبه الخمر
بالورس (١٠) :
كأنها في سِيَاع الدن قنديد
يجوز في السين
النصب والكسر