الصفحه ٢٩٣ : لا يناظر أي : يَقتل في ساعته. والعَنْقَز : الداهية.
قلعط
:
اقْلَعَطَّ الشعر واقْلَعَدَّ : وهو
الصفحه ٢٩٧ :
وقال آخر :
وأكذب من
عُرْقُوب يثرب لهجة
وأبين شؤما في
الكواكب من زحل (٩٥
الصفحه ٣٤١ :
نعثل :
النَّعْثَل
: الشيخ الأحمق ،
ويقال : فيه نَعْثَلَة أي حمق.
وقال بعض الناس في
عثمان
الصفحه ٢٦ : . ورجل طاعِمٌ
: حسن الحال في المَطْعَم. قال : (٤)
فاقعد فإنك أنت الطاعِم الكاسي
وطَعِمَ يَطْعَمُ
الصفحه ٤٧ :
فدع :
الفَدَع
: عوج في المفاصل
، [كأنها](١٢) ، قد زالت عن مواضعها ، وأكثر ما يكون في الأرساغ
الصفحه ١١٢ : جاحظة العينين ، والجميع : الثُّعَب.
والثَّعْب : الذي يجتمع في مسيل المطر من الغثاء.
وربما قالوا
الصفحه ٢٢٤ :
والعرب لا تقول : وَدَعْتُه فأنا
وادِع. في معنى تركته
فأنا تارك. ولكنهم يقولون في الغابر : لم يَدَع
الصفحه ٢٩٠ : جنيتك
أكمؤا وعَسَاقِلا
ولقد نهيتك عن
بنات الأوبر
[وكان في النسخة
كلاهما ، يعني
الصفحه ٢٩٢ :
بقَعْسَرِيِّها
وألق في خرتيها (٧٥)
تطعمك
من نفيها (٧٦)
خرتيها : فمها
تلقى فيه
الصفحه ٣٠٢ : (١١٤) والرماعة والصنارة (١١٥) والرمازة والخذافة.
قنبع :
قَنْبَعَ
الرجل في ثيابه :
إذا دخل فيها
الصفحه ٣١٦ : : الفرس الشديدة الخلق. ويقال : [أخذ](١٧١) هذا من النعت من جلز الخلق ، وهو غير جائز في القياس
ولكنهما اسمان
الصفحه ٣٢١ :
في خدر مياس الدمى مُعَرْجَن
أي مصور فيه صور
النخل والدمى.
عنجر
:
العُنْجُورة
(١٨٩) : غلاف
الصفحه ٣٤٦ :
الجواري ، تكون في
الرمل ، وتجمع عَضَافِيط وعَضْرَفُوطات. ويقال : هي العَضْفُوط والعَضَافِيط جماعة
الصفحه ١٠ : الغزار.
علط
:
العُلُط من العذار في قول الشاعر (٥) :
واعرورت العُلُط
العرضي تركضه
الصفحه ١٦ :
والاطِّعَان :
التَّطَاعُن من مُطَاعَنَة الفرسان في الحرب ، تَطَاعَنُوا واطَّعَنُوا ، وكل شيء نحو