الصفحه ٢٤٥ : ، والعُلُوّ العظمة والتجبر.
[يقال] : عَلَا ملك في الأرض [أي : طغى وتعظم]. قال الله عزوجل : (إِنَّ فِرْعَوْنَ
الصفحه ٢٤٦ : ، والنسبة إليها : عُلْوِيّ.
وعُلْوُ كل شيء
أَعْلَاه ترفع العين وتخفض.
وذهب في السماء
عُلْوا وفي الأرض سفلا
الصفحه ٢٤٩ : :
الوَعِل
وجمعه الأَوْعَال ، وهي الشاء الجبلية. وقد
اسْتَوْعَلَت في الجبال ، ويقال
: وَعِل ووَعْل. ولغة
الصفحه ٢٥٠ :
غير أن يكون ذلك
مطردا ، لأنه لم يجىء في كلامهم : فُعِل اسما إلا دُئِل ، وهو شاذ.
والوَعْل ـ خفيف
الصفحه ٢٦٥ : وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِدُ.
__________________
(١٧) في اللسان :
الجناية والجرم.
(١٨) (هو عوف بن
الصفحه ٢٦٦ : العَمَاء اسما جامعا. وقال الساجع : أشد برد الشتاء شمال جربياء في
غب السماء تحت ظل عَمَا
الصفحه ٣٠٩ : وتعاونت
على نسجها بين
المثاب عَنَاكِبُه (١٤٩)
__________________
(١٤٧) البيت في
الصفحه ٣١١ : ، ويجمع عَجَالِط. وعُجَالِط لغة ، قال الراجز :
__________________
(١٥٤) البيت في
اللسان وروايته
الصفحه ٣١٥ :
والعُسَالِج : ما كان رطبا في طول وحسن. وعَسْلَجَت الشجرة : أخرجت عَسَالِيجَها قال طرفة :
إذا أنبت الصيف
الصفحه ٣٢٦ : المتشققة ، قال :
منسرحا إلا ذَعالِيب الخرق
وتقول : اذْلَعَبَ الجمل في سيره اذْلِعْباباً من النجا
الصفحه ٣٢٩ : حمار الوحش ، قال : (٢٢٧)
والعير ينفخ في
المكنان قد كتنت
منه جحافله
والعِضْرِس
الصفحه ٣٣٢ : :
يوم عَمَرَّسٌ (٢٤٠) : شديد. وشر
عَمَرَّس ، قال الأريقط في
وصف يوم ذي شر.
عَمَرَّس يكلح عن أنيابه
الصفحه ٣٣٦ : : جذبته فشققته مستطيلا. والعَرَاصِيف : أربعة أوتاد يجمعن بين أحناء رءوس القتب ، في رأس كل حنو
من ذلك ودان
الصفحه ٣٤٩ : غير ذلك فيخبزونه خبزا غلاظا ، ثم
إذا أخرجوه حارا كسروه في الماء ، ثم ألقوا فيه من ذلك الطحين قبضة
الصفحه ٣٠ :
وتقول : هذا الفرس
عَتَدٌ عَتِدٌ ، أي معد متى ما شئت ركبت ، الذكر والأنثى فيه سواء. قال
سلامة