الصفحه ١٥٤ : . قال (٩) :
أطعن النجلاء
يعوي كلمها
عامِل الثعلب
فيها مرجحن
وتقول
الصفحه ١٥٧ : .
وعُنْفُوان الشباب : أول بهجته ، وكذلك النبات. قال (١) :
تلوم امرأ في
عُنْفُوَان شبابه
الصفحه ١٥٩ : : عَبَنَّيَات. ورجل عَبَنُ
الخلق : أي ضخمه
وجسيمه. قال حميد بن ثور (٣) :
وفيها عَبَنُ
الخلق مختلف الشبا
الصفحه ١٦٢ : لَنِعِمَّا وإنه لَنَعِيمٌ.
نَعَمْ
: كقولك : بلى ،
إلا أن نَعَمْ في جواب الواجب. والنُّعَامَى
: اسم ريح
الصفحه ١٧١ : . والرصاص يَهِيع
في المذوب.
وفي الحديث : كلما
سمع هَيْعة طار إليها (٦). أي : صوتا يفزع منه ويخاف ، وأصله
الصفحه ١٩٠ : على أمر.
وشَيَّعْت النار في الحطب : أضرمته إضراما شديدا ، قال رؤبة (١١) :
شدا كما يشيّع التضريم
الصفحه ٢٠٧ : له :
زُعْ بالزمام
وجوز الليل مركوم
وقال في مثل
للنساء (٩) :
ألا لا
الصفحه ٢٠٩ :
ويقال : بل تَعَاطِيهِ جرأتُهُ ، كما تقول : تَعَاطَى
أمرا لا ينبغي له
.. والتَّعَاطِي أيضا في القبل
الصفحه ٢١٢ : ء
خلقت من الكسرة ، وليس في كلام العرب فعال في صدرها ياء مكسورة في غير اليسار
بمعنى الشمال ، أرادوا أن
الصفحه ٢١٦ :
والمُتَعَدِّي مثل : ظن عمرو بكرا خالدا. وعَدَّاه
فاعله ، وهو كلام
عام في كل شيء.
والعَدُوُّ
الصفحه ٢١٧ :
عَدِيّ
: فعيل من بنات
الواو ، والنسبة : عَدَوِيّ
، ردوا الواو كما
يقولون : علوي في النسبة إلى علي
الصفحه ٢٣٤ :
أصول ألاء في
ثرى عمد جعد
والعُرْوَة
: عُرْوَة الدلو وعُرْوَة المزادة وعُرْوَة الكوز. والجمع
الصفحه ٢٣٥ :
المَعَارِي بينهم
ضرب كتعطاط
المزاد الأنجل
والعُرْوَة من النبات : ما تبقى له خضرة في
الصفحه ٢٤٠ :
وهي عائِرة ، أي ذات عُوَّار ، ولا يقال في هذا المعنى : عارَت ، إنما هو كقولك : دارِع ورامح ، ولا
الصفحه ٢٤٣ :
__________________
(٣٤) التهذيب ٣ / ١٧٥
وروايته فيه ورع اللص ولا تراعه.
(٣٥) (الراعي) المحكم
٢ / ٢٥٢ واللسان (ورع