الصفحه ٣٤٨ : يحكى بها ،
كقول الشاعر (٢٨٦) :
فتفتحه طورا
وطورا تجيفه
فتسمع في
الحالين منه
الصفحه ٩ : (١) :
يرضن صعاب الدر
في كل حجة
وإن لم تكن
أعناقهن عَواطِلا
وتَعَطَّلَتْ فهي
الصفحه ١٣ : اللقمة ويرد الباقي إلى القصعة.
والأَلْطَعُ : الذي قد ذهبت أسنانه وبقيت أسناخها في الدردر. يقال لَطِعَ
الصفحه ١٨ : في
الحرب فحمى دبرهم إذا انهزموا.
وظبي عاطِف :
تَعْطِفُ عنقها إذا ربضت ، وربما كان الذئب عاطِفاً في
الصفحه ٢٢ : ،
عَبَائِطُ من كوم
إذا كان من دقاق
وبزل
بعط
:
البَعْط منه الإِبْعاط ، وهو الغلو في
الصفحه ٢٥ : ما يؤكل ، وكذلك الشراب لكل ما يشرب.
والعالي في كلام
العرب : أن الطَّعَام
هو البر خاصة.
ويقال : اسم
الصفحه ٣٧ :
يعني جارية قد
جعلت رَدْعاً
(٢٠) على ثيابها في
مواضع. وقال رؤبة (٢١) :
وقد فشا فيهن صبغا مُرْدَعا
الصفحه ٤٩ : وكفرة ، فطرح الهاء والمعنى في الهاء.
وعابِد الطاغوت ، كما تقول : ضارب الرجل.
وعُبُدُ الطاغوت ، جماعة
الصفحه ٥٠ : المُعَبَّد
وهو الذلول أيضا ،
يوصف به البعير.
والمُعَبَّد : كل طريق يكثر فيه المختلفة ، المسلوك
الصفحه ٥٣ :
أدخلوا الألف
واللام لم يقولوا إلا بالضم ، البُعْدُ له ، والسُّحق له ، والنصب في القياس جائز على
الصفحه ٧١ : : إنه لَيَتَتَالَعُ في مشيه إذا مد عنقه ورفع رأسه. ومُتَالِع : اسم جبل بالحمى. ومُتَالِع
اسم موضع
الصفحه ٩٧ : ).
والرجل يُذَرِّع في ساحته تَذْرِيعاً إذا اتسع ، وكذلك يَتَذَرَّع
أي : يتوسع كيف
شاء.
وموت ذَرِيع ، أي
الصفحه ١٠٣ : (٥) :
مثل السراحين في أعناقها العَذَب
يعني أطراف السيور
التي قد قلدت بها الكلاب.
والعَذَبَة في قضيب
الصفحه ١٠٥ : .
__________________
(١) من (س). في (ص) و
(ط): (وقوله) فقط.
(٢) المائدة ١٠٧ : (فَإِنْ عُثِرَ عَلى
أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا
الصفحه ١٠٨ : ، ويقال : بل هو الشيء الذي يجمع من هنا وهناك.
ثعل :
الثُّعْل
: زيادة السن أو
دخول سن تحت سن في اختلاف