الصفحه ٢٢٩ :
عَذاةٍ نأت عنها
الملوحة والبحر
والعِذْي : اسم للموضع الذي ينبت في الشتاء والصيف من غير سقي
الصفحه ٢٣٤ :
بارد ، ولا يجعل
نعتا للأرض. وأَعْرَاء الأرض : ما ظهر من متونها. قال (١) :
وبلد عارِية أَعْرَاؤه
الصفحه ٢٣٥ :
وجارية حسنة المُعَرَّى ، أي : [حسنة عند تجريدها من ثيابها](٦) والجميع : المَعَارِي
: والمَعَارِي
الصفحه ٢٣٧ : ، وكل أمر يستحى منه فهو عَوْرَة. قال (١٥) :
في أناس حافظي عَوْرَاتهم
وثلاث ساعات في
الليل والنهار هن
الصفحه ٢٣٩ : ولا
يُعَيِّر.
والعارِيَّة : ما
اسْتَعَرْت من شيء ، سميت به
، لأنها عارٌ على من طلبها ، يقال : هم
الصفحه ٢٤٦ : : السافلة](٤). والمَعْلَاة : كسب الشرف من المَعَالِي.
والعالِيَة من محلة العرب : الحجاز وما يليها
الصفحه ٢٥٩ :
على آثار من ذهب العَفَاء (٣)
تقول : عَفَت الديار
تَعْفُو عُفُوّاً ، والريح تَعْفُو الدار
عَفَا
الصفحه ٢٩٠ : :
والعُسْقُولة : ضرب من الجبأة (٦٦) ، وهي كمأة لونها بين البياض والحمرة ، ويجمع عَسَاقِل ، قال :
ولقد
الصفحه ٣٠٧ :
وقال (١٣٦) :
عليك بقنأة
وبزنجبيل
وحلتيت وشيء من
كَنَعْد
كعدب
الصفحه ٣١٢ :
إذا اصطحبت لبنا
(١٥٧) عُجَالِطا
من لبن الضأن
فلست ساخطا
عشنط
الصفحه ٣٢٩ :
عترس :
العِتْرِيس
(٢٢٥) : الذكر من الغيلان. والعَتْرَسَة : العلاج باليدين مثل الصراع والعراك
الصفحه ٣٤٧ :
قذعمل :
القُذَعْمِلَة والقُذَعْمِل : (الضخم من الإبل) (٢٨٣) والقُذَعْمِلَة : الشديد من الأمر
الصفحه ٢٠ : ، أي ريح خرقة ، أو قطنة محترقة. قال (١) :
كأنما في ذرى
عمائمهم
موضع من منادف
الصفحه ٢٧ :
والمُطَعِّم من الإبل الذي تجد في مخه طَعْمَ
الشحم من سمنه.
وكل شيء إذا وجد طَعْمُهُ فقد
أَطْعَمَ
الصفحه ٥٣ : ) :
تُبَاعِدُ منا
من نحب اقترابه
وتجمع منا بين
أهل الظنائن
والمُبَاعَدَة
: تَبَاعُدُ