الصفحه ٦٧ : (٩) :
فهنا كم ببابه
رادحات
من ذرى الكوم
مُتْرَعَات ركود
وقال (١٠) :
فافترش الأرض
الصفحه ٧١ :
والتَّلْعَة : أرض مرتفعة غليظة ، وربما كانت مع غلظها عريضة يتردد
فيها السيل ثم يدفع منها إلى تَلْعَة أسفل منها
الصفحه ٧٩ :
مِنَ الْغاوِينَ)(١٧).
والتَّتابُع ما بين الأشياء إذا فعل هذا على إثر هذا لا مهلة بينهما كتَتَابُع
الصفحه ١٠٦ : (٦) يخرج من غصن شجرة السمر ، يقال : هو سم. والثُّعْرُور
(٧) : الغليظ القصير من الرجال. والثَّعارِير : ضرب
الصفحه ١١٢ :
والثُّعَبَة : ضرب من الوزغ لا تلقى أبدا إلا فاتحة فاها شبه سام أبرص
، غير أنها خضراء الرأس والحلق
الصفحه ١١٧ : من آخره مثل سحج في الجلد يذهب الشعر. والعِران
: خشبة في أنف
البعير. قال (١) :
وإن يظهر حديثك
الصفحه ١٢٤ :
التسعين واحد
الأرذلين ، وابن المائة لاجا ولاسا ، أي : لا رجل ولا امرأة.
والعَفَارَة : شجرة من
الصفحه ١٥٤ : يَعْمَلُون
بأيديهم ضروبا من العَمَل حفرا وطينا ونحوه. وعامِل
الرمح: دون الثعلب
قليلا مما يلي السنان وهو صدره
الصفحه ١٦٣ :
يَنْعَمُ
: حي من اليمن. نَعْمَانُ : أرض بالحجاز أو بالعراق.
وفلان من عيشه في نُعْمٍ.
نُعَيْمٌ
الصفحه ١٧٦ : :
الوَقْعُ
: وَقْعَة الضرب بالشيء. ووَقْعُ
المطر ، ووَقْعُ حوافر الدابة ، يعني : ما يسمع من وَقْعِه. ويقال
الصفحه ١٨٠ : الدابة عَكْواً إذا عطفت الذنب عند
العُكْوة ، وعقدته. والعُكْوَة : أصل الذنب ، حيث عري من الشعر ، ويقال
الصفحه ١٨٦ : ، ويَاجَعُ
، ومنهم من يكسر
الياء فيقول : يِيْجَعُ
وكذلك تقول : أنا إِيجَعُ ، وأنت تِيجَعُ
(١١). والوَجْعَا
الصفحه ٢١٠ : مثل الحاجة ، أصلها : الحائجة. ألا ترى أنهم يردونها إلى
الحوائج ، ويقولون : اشتقت الاستطاعة من الطوع
الصفحه ٢١٧ :
عَدِيّ
: فعيل من بنات
الواو ، والنسبة : عَدَوِيّ
، ردوا الواو كما
يقولون : علوي في النسبة إلى علي
الصفحه ٢٢٥ : : عليك بالمودوع من غير أن تجعل له فعلا ولا فاعلا على جهة لفظه ، إنما هو
كقولك : المعسور والميسور ، لا