الصفحه ١٧٠ : إلا وصدره مكسور نحو :
حِذْيَم وعِثْيَر.
وبلد مَهْيَع أيضا ، أي ، واسع ، قال أبو ذؤيب
الصفحه ١٨٢ : ) (القطامي)
ديوانه ص ٤٧ إلا أن الرواية فيه :
سرى في جليد الليل حتى كأنما
تخزم
الصفحه ١٩١ : ) :
وألا تخلد الإبل
الصفايا
ولا طول الإهابة
والشِّيَاع
__________________
(١٢
الصفحه ٢٠٥ :
عَزاءً ، ممدود. وإنه لَعَزِيٌ صبور. والعَزَاء هو الصبر نفسه عن كل ما فقدت ورزئت ، قال (٣) :
ألا من
الصفحه ٢٠٦ : ، وهي في هذا البيت :
القلفة.
وعز
:
الوَعْز : التقدمة.
أَوْعَزْت إليه ، أي : تقدمت
إليه ألا يفعل كذا
الصفحه ٢٠٧ : له :
زُعْ بالزمام
وجوز الليل مركوم
وقال في مثل
للنساء (٩) :
ألا لا
الصفحه ٢١٠ : مثل الحاجة ، أصلها : الحائجة. ألا ترى أنهم يردونها إلى
الحوائج ، ويقولون : اشتقت الاستطاعة من الطوع
الصفحه ٢١٨ :
الغوامض
إلا المُعِيدات
به النواهض
يعني : النوق التي
اسْتَعَادَتِ النهض بالدلو
الصفحه ٢١٩ : . قال الطرماح (٢٠) :
هل المجد إلا
السودد العَوْد والندى
ورأب الثأى
والصبر عند
الصفحه ٢٢٢ :
الصاديات
والمِيعَاد لا يكون إلا وقتا أو موضعا. والوَعِيد من التهدد.
أَوْعَدْتُه ضربا ونحوه
الصفحه ٢٢٣ : المبتذل أيضا الذي
يصان فيه ، فيقال : ثوب مِيدَع
، قال (٣٧) :
طرحت أثوابي إلا المِيدَعا
والوَدَاع
الصفحه ٢٢٦ : الباب إنما
هو من باب العين والهاء والتاء معهما ، وقد مر بنا في بابه ص ١٠٤ من الجزء الأول
وما نظنه إلا من
الصفحه ٢٢٩ : . ويقال
: العِذْي : الزرع الذي لا يسقى إلا من المطر لبعده من المياه ،
الواحدة ، : عَذَاة. ويقال : العِذْي
الصفحه ٢٣٢ :
من السوس في
الصيف. والذئب يَعِيث
في الغنم فلا يأخذ
شيئا إلا قتله. قال (٣) :
والذئب وسط غنمي
الصفحه ٢٣٣ : ، واعتراه الهم. عام في كل شيء ، حتى يقال : الدلف يَعْتَرِي الملاحة. ويقال : ما من مؤمن إلا وله ذنب